لو كنتُ أحمر شفاه
لما فارقتُ
شفتيكِ
لو كنتُ مرآتك
لرأيتُ
نفسي
لو
كنتُ
مكان
سقف
غرفتك
لسقطتُ عليكِ حباً
ما أن أجلس في حديقتنا
أرى وردةً جديدة
تَزهُر .. أتذكرُ خديكِ!
-عَبدُ العَزيّز خالِد.
.
قالت لي اُحبُكَ فخرجتُ الى الشارع، لان سماء الغرفةِ لم تَعُد كافيةً لتحليقي
- كافكا
فاليوم أبكي على ما فاتني أسفاً
وهل يُفيدُ بُكائي حينَ أبكيهِ ؟!
وحسرتاهُ لعُمرٍ ضاعَ أكثرهُ
والويلُ إن كانَ باقيهِ كماضيهِ
.
سُئل مريض بالوسواس القَهري:
وكيف عرفت أنك تحِبها؟
-أشمئزّ من كل شيء يلمسُني ، عداها
.