انا فراشة رُبّما ، ولو لم اكن فراشة ، ما تفسير هذه الرِّقة الهشة .
Читать полностью…
صُبّحت بالخير هل مازلت تذكُرني؟
إني أُحبك هل مازلت تعنيها؟
وكيف حالك؟ حالي بعدنا ظمأٌ
إن غبت عني فمن للرُوح يسقيها؟
وما تحسنُ الأيامُ إلا بأهلِها
ولا الدارُ إلا بالصديقِ المُلائمِ
اتمنى أن نكّف عن خلق الجراح لبعضنا، لا بأس إن توقفت عن مراسلتي إلى الأبد، لكن أرجوك لا ترسل لي جرحًا مغلف بالكلمات مرة أخرى.
Читать полностью…
"كان الأمر قاسيًا علي، أن أحتاجك بهذه الكثرة دون أن أستطيع الوصول إليك.. دون أن تحاول الوصول إلي"
Читать полностью…
" لكن أسوء مايمكن أن يحدث للمرء هو أن يرى مكانه يتقلص في قلب من يُحب "
Читать полностью…
وجودك ينيرني من الداخل ، دون حاجتي لأن أكون حبيباً أو صديقاً ، أو حتى غريباً ، أنتِ أندر من أن تكوني شيئاً ملموساً .
- عبدالعظيم فنجان
أؤمن أنَّ العلاقات خُلقت للراحة،
للودِّ والتفاهم واللِّين في التَّعامل بيننا، لم تُخلق للدفاع عن أنفسنا، لتجميلها، وللفوز في معارك المُناقشات، كلمة لطيفة كفيلة بإنهاء أي خلاف لمُجرَّد "أنني أقدِّرك"
عن التباهي بالحُب قال إيليا أبو ماضي:
"مَن كانَ يَحلَمُ بِالسَماءِ فَإِنَّني
في قَلبِ إِنسانٍ وَجَدتُ سَمائي"
"أخبرتني أمي مرة بأننا نحمل أمواجاً في صدورنا، هذا يفسر ملوحة دموعنا وعندما تصبح مشاعرنا ثقيلة، تفيض"
- ريث.تك
يقول المفكِّر المسيري:
"المرء أمام أصدقائه لا يدّعي ولا يضطر لموازنة الأمور بل يُعبّر عمّا بداخله في جُرأة وهو يعلم أنّ ما سيقوله سيُقابل إمّا بالإعجاب وإمّا بالسخرية، وسخرية الأصدقاء مُفعمة بالحب"
"يعتقد الانسان مخطئًا أن المغفرة ستنقذ الحب، ثم يأتي اليوم الذي يكتشفُ فيه شجاعة المغادرة"
Читать полностью…
"ياربِّ أرجوك، كلَّما رفعت أمي يديها إليك، بشِّرها بما دعتك."
Читать полностью…
ما فائدة أن يكون الإنسان محبوبًا وهو لا يملك شخصًا واحدًا على الأقل ليتحدّث معه عمّا يؤلم قلبه؟
Читать полностью…
