أيُّها الساهرُ ليلًا بينَ ذِكرى الآفلينْ هل أفادَ اللَّيلُ يومًا في رُجوعِ الغائِبينْ؟
أنا سَطرٌ لم يُقرأ، وظِلٌّ لم يَشهدهُ الضوءَ يومًا.
أنا الصمتُ حين ينهارُ الصراخُ بين الضلوع.
هِمْتُ بظبيٍ جَفَلا كالبدر لما اكتملا فاق دلالاً وحلا إذا سألتُ وصلَهُ
جاوبني بلا ولا يا ليت لو جاوبني عن لا بأنْ قال هلا معذبٌ من هجرهِ
أشكو بُعاداً وقَلا روحي به هائمةٌ منه فقدتُ الأملا في حُبّه لي قصةٌ غدَتْ لغيري مثلا.
ثُمَ أبتلَيتُ بِمن لايُغِيب عَن بالِي حَتى فِي مَنامِي .
Читать полностью…أُريدكِ أجّمل مُمتلكَاتِي،أُريدُكِ مِلكِي فَهَل تُمتلكِ؟.
Читать полностью…أريّد أرتچي أعله صَدرك راسي تعبّان
وأسَولف عَن عَذابي وغُربة الروح.
فَانا اغار من عَابر فقط عَابر!!.
فَما بَالك بجَلِيس يحُادِثك ثمُ يبَتسِم من بعَدك؟.
ولو رأىٰ الـكاِفرُ عِيناك، لـ قالَ أمَنا بِرب تلَك العُيون .
Читать полностью…غيابٌ مُختار
ما الغيابُ إن لم يكن سلاحًا يُشهره العاقلُ حين يضيقُ المقام؟
وما الصمتُ إن لم يكن حِكمةَ من عَلِمَ أنّ في الكلمةِ موتًا وفي السكوت حياة؟
انتحيتُ عن مرأى العيون، لا وَهَنًا ولا وَجَلًا، بل لأنّي عرفتُ أنّ بعض الظهور يُفسِدُ المعنى، وأنّ في الغيابِ رهبةً لا يُجيدُها إلا من تمرّسَ بالحضور.
لا تسألوا عني، فإنّ في السؤالِ قلقًا، وأنا اطمأننتُ حين اخترتُ الغياب.
وسأعود... حين لا يُنتظرُ الرجوع،
وحين تظنّون أن الصوتَ قد خبا، أكونُ صدى لا يُسكَت.
-آدم
مُتعبةُ جدًا ويديكَ بعيدتِين عني
وبيني وبينُك ألفُ مسافه
امِيِري أيِباحُ تَقبيلكِ عندَ نطقُكِ بِـكُل حَرفِ وَ بـكُل هَمسِة.؟
Читать полностью…شربُ الخَمر مَحُرم فَما حُـكم اُلذَي مِن رمَشِ عَيناكِ يَسكر .
Читать полностью…