-
القول مني في جميع الأشياء قول آل محمد عليهم السلام. Flashes of Mr. Mohammad Reza Shirazi. للتواصل : @DrrAlibot
عن زرارة قال: قال أبو عبد الله عليه السلام:
«أخبرني عن حمزة أیزعم أنّ أبي آتيه؟» قلت: نعم قال: «كذب واللّه ما یأتیه إلّاالمتکوّن، أنّ إبلیس سلّط شیطاناً یقال له المتکوّن يأتي الناس في أي صورة شاء إن شاء في صورة صغیرة وإن شاء في صورة کبیرة، لا واللّه ما یستطیع أن یجيء في صورة أبي».
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- اختيار معرفة الرجال.
«فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مُطِيعاً لِلَّهِ تَنْفَعُهُ وَلَايَتُنَا، وَ مَنْ كَانَ مِنْكُمْ عَاصِياً لِلَّهِ لَمْ تَنْفَعْهُ وَلَايَتُنَا، وَيْحَكُمْ لَا تَغْتَرُّوا وَيْحَكُمْ لَا تَغْتَرُّوا».
- أبو جعفر الباقر (صلواتُ اللهُ عَلَيهِ)
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- الوسائل، ج١٥، ص ٢٣٥، ح٢٠٣٦٣.
روى الصدوق ره في عقاب الأعمال بسنده عن عیص بن القاسم قال: ذكر عند أبي عبد الله (عليه السلام) قاتل الحسين عليه السلام فقال بعض أصحابه: كنت أتمنی أن ینتقم الله منه في الدنيا قال:
(كأنك تستقل له عذاب الله وما عند الله أشد عذابا و أشد نكالاً منه).
روى الكليني ره بسند معتبر عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال:
(إِنَّا لَا نَعُدُّ الرَّجُلَ مُؤْمِناً، حَتَّى يَكُونَ لِجَمِيعِ أَمْرِنَا مُتَّبِعاً مُرِيداً، أَلَا وَإِنَّ مِنِ اتِّبَاعِ أَمْرِنَا وَإِرَادَتِهِ الْوَرَعَ، فَتَزَيَّنُوا بِهِ يَرْحَمْكُمُ الله، وَكِيدُوا أَعْدَاءَنَا بِهِ يَنْعَشْكُمُ الله).
عن النبي الأعظم -صلى الله عليه وآله- :
لاَ سَهَرَ إِلاَّ فِي ثَلاَثٍ : مُتَهَجِّدٍ بِالْقُرْآنِ، أَوْ فِي طَلَبِ اَلْعِلْمِ، أَوْ عَرُوسٍ تُهْدَى إِلَى زَوْجِهَا.
[الخصال ج1 ص265].
عن النبي الأعظم -صلى الله عليه وآله-
لاَ تَجْعَلُونِي كَقَدَحِ اَلرَّاكِبِ فَإِنَّ اَلرَّاكِبَ يَمْلَأُ قَدَحَهُ فَيَشْرَبُهُ إِذَا شَاءَ، اِجْعَلُونِي فِي أَوَّلِ اَلدُّعَاءِ وَ فِي آخِرِهِ وَ فِي وَسَطِهِ.
[الكافي ج2 ص492]
عن الإمام الصادق (عليه السلام) :
(إنّ إلى جانبكم لقبراً ما أتاه مكروب إلّا نفّس الله كربته وقضى حاجته).
كامل الزيارات، ص ١٦٧.
«مَن سَلِمَ مِن أمَّتِي مِن أربَعِ خِصَالٍ فَلَهُ الجَنَّةُ مِنَ الدُّخُولِ فِي الدُّنيَا وَ اِتِّبَاعِ الهَوَى وَ شَهوَةِ البَطنِ وَ شَهوَةِ الفَرجِ».
- النبيّ الأعظم (صلّى اللهُ عَلَيهِ وآلِه)
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- الخصال للشيخ الصدوق ره، ج١، ص٤٦٨.
عن أبي عبد الله الصادق (عليه السلام) :
(ملعونٌ ملعونٌ، رَجُلٌ یَبدَؤُهُ اَخوهُ بِالصُلحِ فَلَم یُصالِحْهُ).
(معلون است ملعون، کسی که برادرش دست صلح و آشتی به سوی او دراز کند و آشتی نکند).
- ميزان الحكمة، ج١، ص٧٨.
روى الكليني ره عن أبي جعفر عليه السلام:
(فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مُطِيعاً لِلَّهِ تَنْفَعُهُ وَلَايَتُنَا، وَ مَنْ كَانَ مِنْكُمْ عَاصِياً لِلَّهِ لَمْ تَنْفَعْهُ وَلَايَتُنَا، وَيْحَكُمْ لَا تَغْتَرُّوا وَيْحَكُمْ لَا تَغْتَرُّوا).
[الوسائل، ج١٥، ص ٢٣٥، ح٢٠٣٦٣].
بسند معتبر عن الإمام الصادق -صلوآت الله عليه-
لمَّا ضُرِبَ الحُسَينُ بالسَّيفِ.. نَادَى مُنادٍ من بُطنانِ العَرشِ ألا أيَّتُها الأمَّةُ المُتَجَبِّرَةُ الضَّالَّةُ بَعدَ نَبِيِّها لا وفَّقكُمُ اللَّهُ لأضحًى ولا فِطرٍ.. ولا يُوَفَّقُونَ حتَّى يَثُورَ ثائرُ الحُسَينِ. [علل الشرائع ج2 ص178].
وعلّق السيد ابن طاووس في إقبال الأعمال، ج ١، ص ٣٦:
" فهذا أيضا مما يقتضي ان الهلال قد يستتر عقوبة من الله جل جلاله".
عن الإمام الصادق (عليه السلام):
إن فاطمة (عليها السلام) تحضر لزوّار قبر ابنها الحسين (عليه السلام) فتستغفر لهم ذنوبهم
كامل الزيارات، ص ١١٨.