القول مني في جميع الأشياء قول آل محمد عليهم السلام. Flashes of Mr. Mohammad Reza Shirazi. للتواصل : @DrrAlibot
عن كامل، قال: كنتُ مع أبِي جعفر -ع- بالعريض، فهبتْ ريحٌ شديدةٌ، فجعل أبو جعفر -ع- يكبِّر، ثم قال:
«إنَّ التكبير يردُّ الريح».
- رواه الصدوق ره في الفقيه.
ماهو سبب غيبة الإمام المهدي (عليه السّلام)؟
• السيّد محمّد رضا الشيرازي ره.
عَنِ الصَّادِق (عليه السّلام) أَنَّهُ [صَلّى ﷲُ عَلَیْهِ وَآلِهِ] أَخَذَ يَمْسَحُ الْعَرَقَ عَنْ وَجْهِ عَلِيٍّ وَيَمْسَحُ بِهِ وَجْهَهُ.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- بحار الأنوار، ج٣٨، ص ٢٩٨.
«إنَّ الْغِنَاءُ مِمَّا وَعَدَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْهِ النَّارَ» وَتَلَا هَذِهِ الْآيَةَ: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَ يَتَّخِذَها هُزُواً أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ).
- أَبُو جَعْفَرٍ الْبَاْقِر (عَلَیْهِ السَّلاَمُ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الكافي: ج٦ ص٤٣١، وسنده معتبر.
«إِنَّ الخِضْرَ (عليه السلام) شَرِبَ مِنْ مَاءِ الحَيَاةِ، فَهُوَ حَيٌّ لا يَمُوتُ حَتَّى يُنْفَخَ فِي الصُّورِ، وَإِنَّهُ لَيَأتِينَا فَيُسَلِّمُ فَنَسْمَعُ صَوْتَهُ وَلا نَرَى شَخْصَهُ، وَإِنَّهُ لَيَحْضَرُ مَا ذُكِرَ، فَمَنْ ذَكَرَهُ مِنْكُمْ فَلْيُسَلِّمْ عَلَيْهِ، وَإِنَّه لَيَحْضَرُ المَوْسِمَ كُلَّ سَنَةٍ، فَيَقْضِي جَميعَ المَناسِكِ، وَيَقفُ بِعَرَفَةَ فَيُؤَمِّنُ عَلَى دُعَاءِ المُؤْمِنينَ، وَسَيُؤْنِسُ اللهُ بِهِ وَحْشَةَ قائِمِنَا فِي غَيْبَتِهِ وَيَصِلُ بِهِ وَحْدَتَهُ».
- أَبُو الْحَسَنِ الْرِضٰا (عَلَیْهِ السَّلاَمُ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- كمال الدين: ج٢ ص٣٩٠ ب٣٨ ح٤.
«فَإذَا اِجتَمَعتُم فَاشتَغِلُوا بِالذِّكرِ، فَإنَّ فِي اِجتِمَاعِكُم وَمُذَاكَرَتِكُم إحيَاؤُنَا، وَخَيرُ النَّاسِ مِن بَعدِنَا مَن ذاكَرَ بِأمرِنَا وَدَعَا إلَى ذِكرِنَا».
- أَبُو عَبدِ ﷲِ الصَادِق (عَلَیْهِ السَّلاَمُ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
-أمالي الطوسي، ص٣٥٠.
«وقد عاتَبتُكُم بدِرَّتيَ التي أُعاتِبُ بها أهلي فلم تُبالوا، وضَرَبتُكُم بسَوطِيَ الذي أُقيمُ به حُدودَ رَبّي فلم تَرعَووا، أتُريدونَ أن أضرِبَكُم بسَيفي؟!
أما إنّي أعلَمُ الذي تُريدونَ ويُقيمُ أَوَدَكُم... ولكن لا أشتَرِي صَلاحَكُم بفَسادِ نَفسي، بَل يُسَلِّطُ اللهُ عَلَيكُم قَوماً فيَنتَقِمُ لي مِنكُم
فلا دُنيا استَمتَعتُم بِها ولا آخِرَةَ صِرتُم إليها، فبُعداً وسُحقاً لأصحابِ السَّعيرِ».
- أَمِيْر الْمُؤْمِنِينَ (عَلَیْهِ السَّلاَمُ) لمَّا أتاه عبد ﷲ بن عمر وولد أبي بكر وسعد بن أبي وقاص يطلبون منه التفضيل لهم.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- الكافي، ج٨ - ص٦٠.
«لَا وَﷲِ لَا يَقْبَلُ الله شَيْئاً مِنْ طَاعَتِهِ، عَلَى الْإِصْرَارِ عَلَى شَيْءٍ مِنْ مَعَاصِيهِ».
- أَبُو عَبدِ ﷲِ الصَادِق (عَلَیْهِ السَّلاَمُ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- وسائل الشّيعة، ج١٥ - ٣٣٧، ح٢٠٦٧٩، وسنده معتبر.
سُئِلَ أَبُو عَبْدِ ﷲِ (عَلَیْهِ السَّلاَمُ) عَنِ اللَّعِبِ بِالشِّطْرَنْجِ، فَقَالَ: «إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَمَشْغُولٌ عَنِ اللَّعِبِ».
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- وسائل الشّيعة، ح٢٢٦٥٦.
«مَا مِنْ عِبَادَةٍ أَفْضَلَ مِنْ عِفَّةِ بَطْنٍ وَفَرْجٍ».
- أَبُو جَعْفَرٍ (عَلَیْهِ السَّلاَمُ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- وسائل الشّيعة: ج٢٠ - ٣٥٦، ح٢٥٨١٧.
«قلَّ یا رسول ﷲِ عن صفيَتِك صبري ورقَّ عنها تجلّدي!».
- أَمِيْر الْمُؤْمِنِينَ يخاطبُ خليلَه المصطفىٰ بعد شهادة ابنته (صَلّى ﷲُ عَلَیْهم).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- نهج البلاغة.
«وَيْلٌ لِقَوْمٍ لَا يَدِينُونَ اللهَ، بِالْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّهْيِ عَنِ الْمُنْكَرِ».
- الْبَاْقِر وَالصَّادِق (عَلَیْهِما السَّلاَمُ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- وسائل الشّيعة، ج١٦، ص١١٧، ح٢١١٢٧.
«إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَيُبْغِضُ الْمُؤْمِنَ الضَّعِيفَ، الَّذِي لَا دِينَ لَهُ» فَقِيلَ: وَمَا الْمُؤْمِنُ الضَّعِيفُ الَّذِي لَا دِينَ لَهُ؟ قَالَ: «الَّذِي لَا يَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ».
- رَسُولُ ﷲِ (صَلّى ﷲُ عَلَیْهِ وَآلِهِ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- وسائل الشّيعة، ج١٦، ص١٢٢، ح٢١١٣٩.
«قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صَلَّى ﷲُ عَلَیْهِ وَآلِهِ) تُحْشَرُ ابْنَتِي فَاطِمَةُ (عليها السّلام) يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمَعَهَا ثِيَابٌ مَصْبُوغَةٌ بِالدِّمَاءِ تَتَعَلَّقُ بِقَائِمَةٍ مِنْ قَوَائِمِ الْعَرْشِ تَقُولُ: يَا عَدْلُ احْكُمْ بَيْنِي وَبَيْنَ قَاتِلِ وُلْدِي. قَالَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ (عليه السّلام) قَالَ رَسُولُ ﷲِ (صَلّى ﷲُ عَلَیْهِ وَآلِهِ) وَيَحْكُمُ ﷲُ لِابْنَتِي وَرَبِّ الْكَعْبَةِ».
- عَلِيُّ بْنِ مُوسَى الرِّضَا عَنْ آبَائِهِ (عليهم السّلام).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- بحار الأنوار، ج٤٣، ص٢٢٠.
«إِنَّ الْعَالِمَ إِذَا لَمْ يَعْمَلْ بِعِلْمِهِ زَلَّتْ مَوْعِظَتُهُ عَنِ الْقُلُوبِ كَمَا يَزِلُّ الْمَطَرُ عَنِ الصَّفَا».
- أَبُو عَبدِ ﷲِ الصَادِق (عَلَیْهِ السَّلاَمُ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- أصول الکافي، ج١، ص ٤٤.
الثقة بالله تعالى
للفقيه الفقيد آية الله السيّد محمّد رضا الحسيني الشيرازي قدّس سرّه الشريف
«لاَ يُقِيمُ أَمْرَ ﷲِ سُبْحَانَهُ إلاَّ مَنْ لاَ يُصَانِعُ وَلاَ يُضَارِعُ وَلاَ يَتَّبِعُ الْمَطَامِعَ».
- أَمِيْر الْمُؤْمِنِينَ (عَلَیْهِ السَّلاَمُ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- نهج البلاغة: الحكمة ١٠٧.
«فَإِذَا اشْتَدَّ الْفَزَعُ فَإِلَى اللَّه الْمَفْزَعُ».
- أمير المؤمنين (عليه السَّلام)
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- الكافي: ج٢، ص٤٦٨،ح٢.
«أمَا إنَّهُ لَيسَ مِن عَبدٍ يُذكَرُ عِندَهُ أهلُ البَيتِ فَيَرِقُّ لِذِكرِنَا إلاَّ مَسَحَتِ المَلاَئِكَةُ ظَهرَهُ وَ غُفِرَ لَهُ ذُنُوبُهُ كُلُّهَا إلاَّ أن يَجِيءَ بِذَنبٍ يُخرِجُهُ مِنَ الإيمَانِ».
- أَبُو جَعْفَرٍ الْبَاْقِر (عَلَیْهِ السَّلاَمُ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- الكافي ج٨ ص١٠١.
«مَا أَقْبَحَ بِالرَّجُلِ أَنْ يَكُونَ بِالْمَكَانِ الْمُعْوِرِ* فَيَدْخُلَ ذَلِكَ عَلَيْنَا وَعَلَى صَالِحِي أَصْحَابِنَا... عِفُّوا تَعِفَّ نِسَاؤُكُمْ».
- أَبُو عَبدِ ﷲِ الصَادِق (عَلَیْهِ السَّلاَمُ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- وسائل الشّيعة، ح٢٥٨٢٢.
*المكان المعور: المكان الذي فيه العيب والريبة.
«تَبَذَّلْ لَا تُشْهَرْ وَ وَارِ شَخْصَكَ لَا تُذْكَرْ وَتَعَلَّمْ وَاكْتُمْ وَاصْمُتْ تَسْلَمْ».. وَأَوْمَأَ بِيَدِهِ إِلَى صَدْرِهِ فَقَالَ: «يَسُرُّ الْأَبْرَارَ وَيَغِيظُ الْفُجَّارَ».
- أَمِيْر الْمُؤْمِنِينَ (عَلَیْهِ السَّلاَمُ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- بحار الأنوار: ج٢ - ٥٥.
«مَا مِنْ عِبَادَةٍ أَفْضَلَ مِنْ عِفَّةِ بَطْنٍ وَ فَرْجٍ».
- أَبُو جَعْفَرٍ (عَلَیْهِ السَّلاَمُ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- وسائل الشّيعة: ج٢٠ - ٣٥٦، ح٢٥٨١٧.
عن الحارث بن المغيرة أَنَّ أَبَا عَبْدِ ﷲ (عَلَیْهِ السَّلاَمُ) قَالَ لَهُ: «لَأَحْمِلَنَّ ذُنُوبَ سُفَهَائِكُمْ عَلَى عُلَمَائِكُمْ» إِلَى أَنْ قَالَ: «مَا يَمْنَعُكُمْ إِذَا بَلَغَكُمْ عَنِ الرَّجُلِ مِنْكُمْ مَا تَكْرَهُونَ، وَمَا يَدْخُلُ عَلَيْنَا بِهِ الْأَذَى، أَنْ تَأْتُوهُ فَتُؤَنِّبُوهُ وَ تُعَذِّلُوهُ، وَ تَقُولُوا لَهُ قَوْلًا بَلِيغاً؟!» قُلْتُ: جُعِلْتُ فِدَاكَ إِذاً لَا يَقْبَلُونَ مِنَّا؟ قَالَ: «اهْجُرُوهُمْ وَ اجْتَنِبُوا مَجَالِسَهُمْ».
- أَبُو عَبدِ ﷲِ (عَلَیْهِ السَّلاَمُ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- وسائل الشّيعة، ج١٦، ص٤٥، ٢١١٩٨.
«ثَلَاثٌ فِي حِرْزِ ﷲِ إِلَى أَنْ يَفْرُغَ مِنَ الْحِسَابِ:
- رَجُلٌ لَمْ يَهُمَّ بِزِنًا قَطُّ
- وَرَجُلٌ لَمْ يَشُبْ مَالَهُ بِرِبًا قَطُّ
- وَرَجُلٌ لَمْ يَسْعَ فِيهِمَا قَطُّ».
- أَبُو عَبدِ ﷲِ الصَادِق (عَلَیْهِ السَّلاَمُ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- وسائل الشّيعة: ج٢٠ - ٣٥٩، ح٢٥٨٢٨.
«مَا بَالُكُمْ يُعَادِي بَعْضُكُمْ بَعْضاً إِذَا بَلَغَ أَحَدَكُمْ عَنْ أَخِيهِ شَيْءٌ لَا يُعْجِبُهُ فَلْيَقُلْهُ وَلْيَسْأَلْهُ، فَإِنْ قَالَ: لَمْ أَفْعَلْهُ، صَدَّقَهُ وَإِنْ قَالَ: قَدْ فَعَلْتُ، اسْتَتَابَهُ».
- أَبُو عَبدِ ﷲِ الصَادِق (عَلَیْهِ السَّلاَمُ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- مستدرك الوسائل، ج٩، ص٧٨ عن مصادقة الأخوان، ص ٨٢.
«بِئْسَ الْقَوْمُ قَوْمٌ، يَعِيبُونَ الْأَمْرَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيَ عَنِ الْمُنْكَرِ».
- أَبُو جَعْفَرٍ الْبَاْقِر (عَلَیْهِ السَّلاَمُ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- وسائل الشّيعة، ج١٦، ص١١٧ و١١٨، ح٢١١٢٨.
«أَدْنَى الْإِنْكَارِ أَنْ تَلْقَى أَهْلَ الْمَعَاصِي بِوُجُوهٍ مُكْفَهِرَّةٍ».
- أَمِيْر الْمُؤْمِنِينَ (عَلَیْهِما السَّلاَمُ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- التهذيب للشيخ ره ٦- ١٧٦- ٣٥٦.
«مٰا لِي أرٰاكُم عَن ﷲِ ذاهبيْنَ وإلیٰ غيْرِه راغبيْنَ».
• أَمِيْر الْمُؤْمِنِينَ (عَلَیْهِ السَّلاَمُ).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- نهج البلاغة.
«أنَا خَاتِمُ الأَوْصِيَاءِ بِي يُدْفَعُ البَلاءُ عَنْ أهْلِي وَشِيْعَتي».
- سَيِّدُ الْزَّمَانِ المَهْديُّ (صَلَوَاتُ اللهِ وَسَلامُه عَليْه).
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
- بحار الأنوار، ج٥٢، ص٣٠.