-
⏎لہ جوزفين🍂.، ↜“وفي سكون الليل اللهم أجبر القلوب التي لجأت إليك باكيه 🤎” ↜لہ لينك៸៸♡゙: @xcsa12 ↜لہ بوت ៸៸♡゙: @myworld1993_bot 𓊔𓊔𓊔𓊔𓊔𓊔𓊔𓊔𓊔𓊔
رجاءاً انتي معليج بيه بعد ولاكلشي اكوله تتدخلين ترا ماحب هل اسلوب وع فكره لاعبالج انتي تعرفين كلش عني اني ماحجي اسراري اله وحده اثق بيها والصراحه انتي ماثق بيج +++ روحي يم صديقتج اللي شتكيتي للاداره علمودهة وله بسمله وبنين
ولاعبالج اني لعبه بيديج بكيفج شوكت ميعجبج تجين لمن جانوا صديقاتج جنتي يادوم سلمين بوجهي هسه احتاجيتيني
بِما انكَ تعبتَ يا قلِبي تٌوٌقُفُ عَن النبضِكَ العِين و أࢪحمَني،
Читать полностью…
أنا من دخنت مضطر
خطر چنت اعرف التدخين
بس والله ترا الخلاني ادخن
ظرف چان اخطر !
٭ ࢪاح تصيَر سِنه على مَعࢪفتكُم بي انا جاگي و بي اأڤينت الصاكك.
لهيك تقدࢪوا ترسلوا لي ولهَ على ذا البَوت الخالي من القنوات،!!
إي شيي ارسلو مَ ضروري معايدُات
نفَتحها يومِ 1/1 😼🦋
ᨒ ٭ᨒ ٭ᨒ ٭ᨒ ٭ᨒ ٭ᨒ ٭ᨒ ٭
/channel/XqgBot?start=NM-1636583384
- أنني كثيرًا ما أهبُ قلبي ، فأُخدع في جميع الأحيان تقريبًا.
Читать полностью…
خلي يولي رياضيات عندك اَسبوع عطله بس باجر دوام.
Читать полностью…
- وهنا تسير بيري الى مصدرها بِكل خطواتٍ ثابتَ قاصدةٍ منزلها.
وعند وصولها فزعت بشيء بتعلق بِبنطالها وما إذ بمنظرِ القطه الطيف اسفلها .. كانَ تࢪحيب صغير ثقيل علة قبل بيري:
كان هذا مفزعاً.
تحاول ابعاد هذا الكون من الطافه عنها، قد قامت بمحاوله تقبيلها بطلف.
بيري: يبدوا ان جرحكَ قد تحسن، لما لم تكن موجوداً في صباح.
تحادث القطه وهي تحملها برفق تمسح على رأسه بطلف.
بيري:
يبدوا لي انكي انثى،
سوف اُسمكِ ڤينا،
عندما انتهت بيري من كلماتها التفت القطه حول يدها لا تُريد تركها.
بيري:
يبدوا ان هناك من سوف يشاركني المنزل.
part 2 .✨
- صوت رنين المنبه -
اخذت بيري تبحثُ عن هاتفها الإطفاء ذالك الصوت المزعج هي حته لم تفكر بالستيقاض بالخذت تمدُ يدهى في ارجاء السرير كَل المجنونه،
بيري:
اين الهاتفِ، هذا مزعج..
اسقامت بيري بانزعاج باحثه عن عن مصدر الصوت،
بيري:
بحق ماذا؟ كيف اتى الهاتف الى الطبخ؟
يالاهي الساعه السابعه لقد تأخرت!!.
اسرعت متجه الى غرفتها تقوم بروتينها المعتاد ولاكن باسرع ما يمكن..
بعد الانتهاء:
بيري:
اين القطه؟ لقد تركتها هنا؟ .
همهمت بطلتنا وقالت:
من المحتمل انها غادتعبر النافذه، يبدوا إني تركتها مفتوحه.
قالت كلماتها حامله مفاتيح المنزل تاركتٍ تلك النافذه.
و اسرعت الى الحافله فلا تريد ان تتأخر اكثر من ذالك
وهاهي الان يبدوا انها قد وصلت قبل افتتاح المقهى،
هذا جيد..
بيري وهي تفتح الباب:
صباح الخير !..
ميرا:
صباح النوࢪ، انظروا انظروا من تأخر اليوم،
بيري:
ميرا لا تكِونِ هكذا.
ميرا:
لما لا، جاكسن اتى ابكَر منكِ.
بيري:
لا يهم.
جاكسن وهو يخرج من المطبخ: توقفى عن ذالك سوف تفتّح بعد دقيقتين لِيذهب الجميع لعمله.
بيري مبتعدةٌ عنهم:
هيا اذاً.
بعد ذالكَ الحوار الغريب الذي جمع بيري و ميرا عاد كلن منهم لعمله الاستعداد لِطلبات اليوم،
هناك من يعد كل ما لذهَ و طاب وهناك من يرتب و يعيد تزينَ المكان وهناكَ من يحسب الحسابات و يتكدمنها،
بعد ذالك انتبهت ميرا لوجود رجل غير مؤلوفٍ لها يرتدي رداء ابيض و يحمل بيدهِ اليسرى بعض الأوراق و يده الاخرى قلمٌ يبدو لطيفاً نوعاً ما..
ميرا:
هي هي بيري! .
بيري:
ماذا هناك.
ميرا:
اخفظ صوتك، انظري لذالك الذي يقف عند الباب.
بيري:
من، ذالك. مُشيره بابهامها اليه.
ميرا:
اجل !.
بيري:
لا اعلم، وايضا افتحِ الابواب قد حان الوقت.
ميرا:
حسناً .
وبعد ذالكَ الحوار اتجهت ميرا لفتح ابواب المقهى الكبيره نوعن ماا، فتحت الاول ثم اتجهت الى الباب الثاني الذي يقف عليه ذو القبعه السوداء...
بعد فتحهِ...
ميرا:
صباح الخير..
قالت كلماتها بوجهٍ بشوش مفعم بالعفويه.
***:
مرحباً،
ميرا:
بماذا استطيع المساعدة. !؟
***:
اجل. انا من صحه اتيتُ لِتفتيشِ فحسب.
ميرا بحماس:
أوو اهلاً، انا اعمل هنا فلتذهب الى الماشير هناك هيه المسؤوله سوف تساعدك.
قالت كلماتها مشيره الى بيري،
بد ذالك شكرها الرجل و اتجه بخطواتٍ ثابته..
***:
مرحباً، انا مفتش الصحه،
بيري:
اهلاً. قالوا لِبانكم مجموعة؟
قالت بيري كلماتها بتسائل مصافحتةٍ اياه بطلف.
***:
اجل نحن كذالك، لاكن افترقنا عندمت وصلنا لهذا الفرع، تعلمين يحتوي الكثير من المطاعم و ايضاً لكي نُنهي بسرعه.
بيري:
حسناً اعلم هذا، لاكن ماهو اسمك؟
***:
ادكتور ادريان.
بيري:
وانا بيري.
ادريان:
سعتُ بلقاءكِ.
بيري:
وانا ايضاً، اذاً من اين تريد ان مبدأ؟
ادريان:
ههمم، المطبخ !.
بيري:
جيد، تفضل من هنا.
اشارت بيري لصاحب القبعه، السوداء لدخول مناديةٍ ميرا بهدوء..
بيري:
ميرا، ميرا..
ميرا:
ماذا هناك.
بيري:
ساذهب مع المفتش كوني عن الكاشير و تفقدي الزبائن، حسناً !.
ميرا:
حاضر !.
بيري:
احسنتِ،
قالت بيرس كلماتها مسرعه و انهتها بقرص وحنتي ميرا،
اتجه كُلن من المفتش ادريان و بيري الى المطبخ الذي يعملُ بهِ جاكسن بِجُهد أو لنقل بمتعهَ،:
بيري مشيرتاً بِيدها:
تفضل من هنا.
ادريان:
اذاً هنا المطبخ !.
بيري:
اجل، وهذا جاكسن، مشيرةٍ اليه بيدها.
ادريان:
هل هَو دائما ما يرتدي هذه السماعات ؟.
بيري:
اجل يفعل هذا منذُ افتتاح المطعم.
ادريان:
لماذا؟ هذا غريب.
بيري:
اجل انهُ كذالك، يقول انهُ بهذهِ الطريقه تساعدهَ على اعداد بسهوله وايضاً و بمرح لذالك يكون طعام لذيذ،
قام ادريان بتحريكِ رائسه بتفهم وقال:
هذهِ الطريقه جديدة و غير مطروقة من قبل، لاكن علي اكمل عملي .!
بيري:
نعم معكَ حق.
ادريان:
هو لم يلاحظنا حتى..
بيري:
لا عليك سوف اذهب لقطع اتصال الانترنت انتظرهنا.
ادريان:
حسناً.
قامت بيري بفصل الانترنت لاجل المفتش وقد لاخظت زياده الطلبات و الزبائن تُريد انهاء عمل هذا المفتش و اكمال العمل فهذا فهذا صعبٌ على ميرا،
بعد عوده بيري:
اذاً.
ادريان:
لم يحدث شيء.
بيري:
انتظر واحد، اثنان، ثلاثه.
جاكسن:
ما هذا؟ لما لايوجد صوت؟
بيري:
اهمم.
جاكسن:
اوو منذ متى انتِ هنا؟ ومن هذا ؟.
منهيٍ كلماتهُ مشيراً بسبابتهِ الى ادريان.
بيري:
ليس بكثير، و ايضاً هذا مفتش صحه.
بعد كلماتِ بيري ترك جاكسن مافي يدهِ بهدوء مصافحاً ادريان بِثبات:
جاكسن:
سَعتُ بلقائك انا جاكسن الطباخ هنا، وايضا اسف للغيه لم انتبه اليكم،
ادريان:
لا عليك وانا دكتور ادريان،
جاكسن:
هيا اذا.
ادريان:
اجل لِنسرع،
بيري:
هل سوف تحتاجونَ الي؛؟.
ادريان:
من الممكن!.
بيري:
حسناً.
ما ادري شقول..
بَس نصيحه مني،!!!!
لا تثق بإي شخص مهما كانت علاقته مَعه بدل سنه اربعه،.
في البنت مره معزتها يمي كبيره و كِنت وياها على ابسط شيء،
بالاخير طلع كَلام امي صحيح و بشكل قَوي،
تقول ما تثق فيني، طيب ليش تحچيَن وياي؟ ليش خليتيني اثق بيچ مَره ثانيه،
وطلع كُل ذا استغلال،
من اول ما عرفتني وهيه تستغل بيه،
ومن عفتها ورحت لحق بيست شفتها افضل وما تستغل،
كنت متونس وياها حرفيا كنا اطلق ثلاثي ب سيناء، وهيه طلعت ميتهه حِره ميته غيره..
مِن شتكيت علمود سالفه طلعت انا السبب وانا راس المشكله وكُله مني..
نهايه كلامي عِديم القيمه..
كُل شخص تِركك لسبب تافهو،.
فهو اكبِر بربوك..
و انت ما تستحق واحد مثله بالافضل🫶🏻،
لن يصل إليك الا من يحمل في روحه شيء من روحك .
Читать полностью…
انتِ الكتابةُ السِريهْ.
التِي لا يعرفُها.
إلا الراسخونَ فِي العِشق..
هيَنا اكتشِف إني كنت ولا شي.
إنسان نكره بكُل معنى الكلمه، مَعرف إش سويت بحياتي لحِتى اعانَي بَهذيِ طريقه،
هوايَ شغلاتَ كَاعده تصيࢪ و راح تصيࢪ وانَا المُبتلي بِيها،
الغَلط الوَحيد بحياتي الي سَويته!.
هوه ولا شي،
ما سويت شي غلط همه الغلطان و بِكُل صلافه اقولهاا،
يلوموني و يحطوها براسي و مَاكو غيري نكره .
مَااكو شي يجي حسب ما انا اريده،
مثل ما انا اتخيله،!
كُل شي يجي عكس،
تعتب مِن التفكير مِن الالم مِن نَغز قلبَي!.
هيكّ ومن صِدك المُوتّ اهَون لي،!
ما اࢪيد انتَحࢪ هَاهيه اࢪيَد امُوت مُتّ الله،
لإن تفكيرر ارهقني،
قلبَ ارهقني،
اعصابي ارهقتني،
لهيك كَلمه تعبان جِداً قليله..
اتبادل النضرات مع سقف غرفتي
وكلانا يقسم ان الانهيار قريبُ .
اخوانيي كاعد اعاني من حظيي،!
حرفيااا حلم حياتي حظي يمشي عدل،؟ هسه شراح يصير لو صارت الاشياء الي اريدها؟.
ولا مره ردت شي وصار عدل، مُعانااتيي لازم ارفع علم واكتب "معاناه جاكي و حظه" انوو ليشش.؟
واذا من صدك مِشهه عدل ، فتره و يخرب كُلشي،
كرهت الحياتي من وره هذا الحظ المحد يتمناه،
لاا و يجوك ذولاك يكولن الحظ كذب،؟
شتحسون عميي الحظ و القسمه كُلها حقيقية،
بعد شيصير الواحد اذا ثنياتهم عنده وحده اسوء من ثانيه،
ما عدك شي غير انك تقره زياره عاشور كل يوم.
اتمنى من صدك التزم بيها مثل الباقي لان صدك احتاجها...
و شكرا، 🐙
بعد هذا الحوار الذي جمع ادريان و جاكسن قد قاموا بعملٍ سليم تحت انظارٍ بيري قليلةٌ الصبر فقد فحصوا الطعام وتأكدوا من سلامةِ المنتجات وقد رائ ادريان اعداد جاكسن..
- واثناء هذهِ الاحداث أو في مكانٍ اخر:
***:
مرحباً.
ميرا:
اهلاّ، في ماذا اساعد ؟.
***:
اجل، كعكه الفروله مع امريكانوا.
ميرا:
حسناً هذا فقط.
***:
اجل.
ميرا:
حسناً تفضلي..
اعطت ميرا الفاتوره لصاحبةِ كعكه الفراولة و انتبهت بانها قد طلبت نفسَ طلبِها السابق و ايضا ما اذهلها ذالك المعصم الاسود الذي على طول يدها،
كان هذا كثير على عقلِ ميرا الصغير،
اما عند بيࢪي..
ادريان:
حسناً اذا كان هذا جيداً.
بيري:
اذاً هل سوف نحصل على نتائج الفحص صحي ام ماذا ،؟
ادريان:
اجل لاكن بعد اسبوع.
بيري:
حسناً هذا جيد، و الان هل نخرج ،؟
ادريان:
لما لا !.
وعند خروج كلاً من بيري و ادريان تاريكين جاكسن يكملُ عمله،
وفي تلك الاتناء كانت ميرا على وشكِ وضعِ ما طلبته صاحبةِ كعكه الفراولة ولاكن عندما انتبهت صاحبةُ الكعكه للذان خرجى من ذالك الباب توترت وقالت مسࢪعه:
***:
هل بامكاني حجز الطاوله لِبعضِ دقائق .؟
ميرا:
ماذا؟ اووه حسناً سَحجزها مع طـ.... !.
***:
جيـ.. .!
وغادرت مسرعه لم تبالي لتلكَ التي التبستها ملامح الصدمه فهيه لم تتوقع ذالكَ .
- كل هذهِ الاحداث و هذهِ تفاصيل و نحنُ لا نعلم من هيه صاحبتةُ كعكةِ الفراولة أو لماذا تصرفت بِهذهِ الطريقه عندما رأت ادريان؟ هل هنالكِ سر؟
هل يعني ان ادريان مشبوهٌ به؟
هناك اسرارٌ كثيرة خلف هذهِ الفتاة، ولاكن لن يختفي عن منظورنا شيء...
ميرا:
مابها هذه؟..
وترمت مافي يدها و حجزت طاوله لصاحبة الكعكه...
•
•
ادريان:
اذاً انتهى كل شيء.
بيري:
هذا جيد، نتمنى ان تزورنا مجدداً.
ادريان:
بتأكيد، وداعاً.
بيري:
وداعاً.
•
•
•
ميرا:
هل رحل ؟.
بيري:
اجل !.
ميرا:
جيد .
بيري:
لا اعلم ولاكن اشكُ في امره .
ميرا:
تشكين ! بحقك ؟.
بيري:
لا اعلم، لايهم !.
ميرا:
الإن تعتذري ؟.
بيري:
من انا ؟.
ميرا:
اجل !.
بيري:
على ماذا ؟.
ميرا:
على ماذا ؟ لقد تركتي كل العملِ علي؟ لا اشعرُ باكتافي.
بيري:
لم يكن الامرُ بيدي !.
ميرا:
لا يهم، هيا اعتذرِ !.
بيري:
حسناً انسه ميرا انا اسفهَ.
ميرا:
اعتذارُكِ مقبول .
بيري:
مقبولٌ رغماً عنكِ !!.
ميرا:
في احلامك .
بيري:
لو جلستُ معكِ اكثر سوف أصبح عجوز مو بكراً.
ميرا:
هاهاها عزيزتي تستحقين هذا.
بيري:
لا يهم الان هيا دعينا نكمل ام تريدين ان تعملِ بمفردك ؟.
ميرا:
ماذا؟ كلا بطبع هيا.
بيري:
هذا جيد.
- بعد هذا الحوار العنيف عادَ اليوم الى طبيعته ولاكن الى حين قدوم:
***:
مرحباً، قد حجزت طاولتاً لِتوِ.
بيري:
اوو حقاً دعيني ارى،
***:
حسناً.
بيري:
يوجد حجز على ثلاث طاولات اي واحده منهم حجزتِ.
***:
لا اتذكر الرقم لاكني تركتُ عليها طعامي.
بيري:
امم اجل كعكه الفراولة و الامريكانوا،
طاوله رقم 69 تفضلي هناك.
***:
اشكُرك
اشارت بيري الى الطاوله التي حُجزت وعند ذهاب صاحبته انتبهت الى يدها لم تفهم سبب هذا الفاف الذي يغطي يدِها من معصمه الى كوعهِ،
ولاكن قطع تأملها صوت:
...:
هي بيري.
بيري:
ماذا؟.
ميرا:
لما يدها ملفوفهَ هاكذا.
بيري:
ما اعلمني بذالك.
ميرا:
لاكنها لم تأتي هكذا اول مره ؟.
بيري:
اعلم ولقد انتبهت لِهذا.
ميرا:
هذا غريب.
بيري:
لا اهتم.
ميرا:
ولاكنها خرجت مسرعه عندما رأت المفتش.
بيري:
حقاً؟.
ميرا:
نعم.
بيري:
لا يهم.
ميرا:
... دائماً لا تهتمين.
بيري:
هَل قُلتي شيء؟.
ميرا:
. كلا .
رمت ميرا كلماتها و ذهبت تُكملُ عملِها،
كانت نظراتها تلاحق صاحبةُ الكعكه
.
•
•
•
•
•
•
•
•
•
•
•
•
•
•
•
•
في مكاناً أخر :
***:
هل عثرت عليها ؟.
***:
كلا.
***:
لما لا ؟.
ادريان:
قد بحثتُ كثيراً ولم اجد اثࢪاً لها.
***:
انكَ حقاً أحمق، ان لم تعثر عليها خلال هذا الشهر سوف اؤنهيك ..
•
•
•
ومن بين هذهِ الأحداث التي تجري ولا تزال بيري تعملُ بجد غير مهتمه لما يجري تفعل إي شيء يجعلها تستقر..
بيري:
ميرا، اكملي تنظيف الطاولات ..
ميرا:
اشعر بتعب لا اريد .
بيري:
لم يتبقى شيء و ينتهي العمل هيا اسرعي.
انتظر سوفَ أتي معك.
قالت ميرا.
جاكسن:
إذاً اسرعي.
بيري:
وداعاً.
ميرا:
وداعاً...
و كالمعتاد غادرت بطلتنا غير مهتمه لهما.
ميرا:
لما لا تنتَظُرنا قليلاً.
جاكسن:
لا بأس دعينا نذهب الان،
وايضاً طرقُنا مُختلفَان .
ميرا:
هذا صحيح ...