خلص ذاك التعلق و إنتهى الشوك
دونك ما متت هذا انه وحّدي
تكبر ، تعله ، تغله تصير أحوال
هم تبقى فلس ما تسوى عِندي .
فعل ماضي وبقت ذكرى المواعيد
الشعر مو باب رزقي لخاطرك چان
ذهب جوه ايده صوغه شلون ما اريد
جازفت بسمعتي بعشرتي وياك
هملت اسمي ودست فوك التقاليد
مو نفس العمر بس چنت اداريك
ما حسستك بفرق المواليد
ومحسب للزمن تنساني واننساك
سبقتك خطوه بالمستقبل تفيد
اثر عايف خطر متغيره الايام
حفر نحات ما تمسحه التجاعيد
والبالك بعيده انساها ما تصير
فرزنت النوايه وقاري شتريد
كشايه بنهر والجاري مجنون
بلم تقنعني واصعد حلمك بعيد
چان الملح زايد بالغت بي
علاقتنه من كثر محسب تزيد
واخذهن مني ما اريدهنن روح
اعتذارات ورى السويته متفيد
حسبالك قبل وافتحلك الباب
ما تنهي الزعله تكبيرت العيد.
مَا زلتُ مَجهولاً، وَ حُبّكَ يَكبُرُ
وأجوبُ هذا الليلَ فيكَ أفكِّرُ
مُتَسَائلاً عَنّي، وَ لستُ أدلّني
وأعودُ مَجهولَ الخُطى أتَعَثَّرُ
يَا شَاغِلَ العَينينِ كيفَ سَلَبتَني؟
ووَقَعتُ في مَحظورِ مَا أتحَذَّرُ
يَا سَارِقَ الأنفاسِ كيفَ عَبثتَ بي؟
وأنا الكتومُ، الحَاذِقُ، المُتَحَذّرُ
هَذي العيونُ الهَاجراتُ تَهَجّدي
وخُفُوقيَ المَجنونُ كيفَ يُفَسَّرُ
جِدْ لي جَوَاباً للسؤالِ لكي تَرى
إنّي أحبَّكَ فوقَ مَا تَتَصوَّرُ
آمَنتُ انَّ الحُبَّ فيكَ نُبوءَتي
وهواكَ شبه الموتِ لا يَتَكرَّرُ
فَفَديتُ فيكَ الأصغرينِ وَ لم أزل
أخشى بأنّي بالوَفاءِ مُقَصِّرُ
هَذي مَعاذيري أتَتْكَ فعُدْ لَهَا
وارحَمْ عَليلاً بِالهَوى يَتَعَذّرُ
مَنفَايَ أنتَ وَ مَنْ سِواكَ يُعيدُ لي
روحي، وَ مَنْ ذَا عَن جَفاكَ يُصَبّرُ؟
انت الـ مِن البداية مَافهِمت
وچانت كُل غايتَك تِبتعد
وبكُل سهوله بَلكت
لو گايلي چان اصلًا لحَياتك مَا دخلت .
ما رهمت ويانه تكول ماعيش
بـ محكمة القدر طلگنا الافراح
طيور الخير هجن عافن البيت
وغراب الفگر بمجانهن صَاح
مسودن بختنا وحظنا مشلول
ومتكثر الحزن منهم عَ راح
على الجاهل گبل نتنگب نگاب
هسه يموت ابونا نكول يرتاح
مدام الموت أَرحم لليموتون
دمشونه لعد كل احنا نرتاح .
أُراعي نُجومَ اللَيلِ سَهرانَ باكِياً
قَريحَ الحَشا مِنّي الفُؤادُ فَريدُ
بِحُبِّكِ يا لَيلى اِبتُليتُ وَإِنَّني
حَليفُ الأَسى باكي الجُفونِ فَقيدُ
لَقَد طالَ لَيلي وَاِستَهَلَّت مَدامِعي
وَفاضَت جُفوني وَالغَرامُ يَزيدُ
أُكابِدُ أَحزاني وَناري وَحَرقَتي
وَوَصلُكِ يا لَيلى أُراهُ بَعيدُ
ضَيعتني
و گمت ما أعرُف شَريد
و ماتَت احلامي
و شَيَعت گَلبي شَهيّد
حتىٰ أهلي أستَغربوني
يَمهُم أگعد بَس بَعيّد .
قبل چنت اگول العَتب ع گد المَحَبّة
هسة أگول ماله داعي العَتب كُل واحد
يعرف شديسوي و كُلشي يجي بَعد العَتب
مؤقت و مُجاملة، هو لو يحبَك مينطيك
سبب حتى تعتب عليه
لا احاول التخطي اعطي
الأشياء حقها كاملاً
أمر عليها مراراً وتكراراً
حتى تصبح بلا معنى..
مچبور من سَكتت
مو مال ابَررله
الي بعيَنة احلف چنت
ما ادري شحَلفله
والمَن اسولف على
العلمني اسَولفله!
راح ابقى احبك لو تضل
بس ساعة وحده بعمري
واصبر واشُگ حلك الصبر
عيونك اهم من العمر
تدري لو مَتدري ؟
خذوك وصار وجهي شلون وجه البر
الذهب يمكن خذو من عنده شي وصفر
اجيت لزفتك اسرع من العريس
بس من اوصلت كمت امشي واتعثر!
الورد لمكطعه الك زورق السيارات
هنا غمضت عيني يخجل المنضر
ترست اذني كطعن ما رايد اسمع صوت
كل هلهوله تنبت بالصدر خنجر
المفروض الهلاهل من نصيبي تصير
بس العوز هوه الخالني اتأخر
شفتك طلعوك وبعد مدري شصار
ما ضل وعي براسي خاطر اتذكر
بس من فتحت كالولي صوبك جيت !
وكالو ردت تلزم چفه بس وخر
وكالو من شفتني عيونك مدمعات
سوده بوجهي چي بجيتك اتعذر
حسبالي مثل ما جنت مني تضوج
ومن اعتذر منك ترد ما تكدر
بس هل روحه مامنها بعد وتعود
بس روحت زعل وبابك اتنطر
كل شي اسود صفه حتى الكمر ينعاب
خلاف عيونك ولا شي حلو اصور
من أشوف المطر ينزل على
الروس اغتاض
بيها تذكرت جكليت يطشر
هلمرّة أحس مشتاقلك فَد مّرة
و بغيابَك عايش فَراغ شكُبره
حَتىٰ الأغاني،
إستغرُبتني بليّاك
گالَتلي وينّه ؟
وگلت جاي أنتظرَه .
هلمره كلبي من الوجع نام
واسمع ونين يدك بالعظام
مدري شكثر من التعب ضام
بي صوت مثل تكسر الجام
انا تفاك اريد وكلبي نيشان
خايب جيله ويذبني بيد دفان
مو مال اعيش شلون ما جان
انا مهدور عمري وكلبي خلصان