"تَفيّضُ بِالدَهشة مِثل المُكرماتِ الإلهيه
مِثل آيةٍ مُقدسّة
وقَصيدةٍ رَبانيّه نزهّها الرَبُ عن الشُعراء"
"أرحْ يديك
فبابُ الدار ليسَ هنا
والدارُ أيضًا
و حتى أنتَ
لستَ أنا ..
البابُ فكرةُ فأسٍ
لم يذقْ شجرًا
والبيتُ خدعةُ أرضٍ
لم تكن وطنا"
النور غافي والشوارع چن شرايين
انتهى بيها العمر والشعارات
العتيگة إتذب ضواها
إتذب حچيها إتذب تعبها
وتغفى بعيون اليُمر
أكثر حقيقة مفْزعة كتبها عبدالعزيز يوسف:
"حين يخسر الإنسان توقّعاته في الشّخص الذي أراده حقًا، لا أحد يستطيع أن يعيد إليه طمأنينته نحو أيِّ شيء"
النواح عالق برأسي
وضجيج المدينة في أذني
أنا المتعب والبائس
مثقل كأن جسدي
مليء بالحجارة
وعيناي كـَ الغيم
بلا رؤيا.
_ ياسمين القيسي
و وعدتني بأن صدركَ مـنزلي
إذا الليالي السود أغلقن الفّلك،
ها هُـن سـودٌ مُقفراتٌ جِئن لي،
أين الوعودُ وأينَ عنّي منزلك؟
في الليلة التي توفى بِها رَفِيقُ دربه بَّات يُردد ؛ كيفَ يسنُّد الأنسان رأسهُ على كَتفِ جُّثه؟
Читать полностью…