لك أن تتخيل أن بُرهانً خلقهُ الله حُجة على خلقه، جعل نفيه أيضاً بافتراض فقط {كَذَٰلِكَ نَسْلُكُهُ فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ • لَا يُؤْمِنُونَ بِهِ ۖ وَقَدْ خَلَتْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ}