قد أموت وحيداً
فيما أنتِ - غير مُبالية - تقصين شعرك في أحد
صالونات الحلاقة
بينما أنهض قبل لحظات من مَوتي
كي أمشّط بأصابعي
شعركِ الطويل
في صورتِك التي
تملأ
جدار غرفتي.
كتب فاروق جويدة في عام ١٩٨٢ م
عيناكِ ارضاً لا تخون ،
وفي عام ١٩٨٣ م
كتب
كان في عينيكِ شي لا يخون
لستٌ ادري كيف خان
(سنة واحدة كفيلة بتغيير كل شيء )
كنتُ سأرسل رسالة لطيفة لكن الإشارة المرورية اخضرّت، وحين هممتُ بأرسالها عند الإشارة التالية قاطعتني مكالمة، ولأني أؤمن بالعلاقات الكونية.. مسحتُ الرسالة
Читать полностью…