دعني أُحِبُّكَ بطريقتي بأدبيتي ومُبالغتي ومجازيتي بجنوني وتدليلي وعُمقي بلهفتي وشوقي وغرابتي
فالطرق المُعتادة لا تَستهوي قلبيِ .
لو تدري أنت شكّد مُهم
ليلية بين نجومنا ندورك نَجم
وعيونّه تدور عليك بكّل سواد الليل
ما خلت حلم .
بعد ما راح إشوفك وأنت تدعيلي
ولا تتغزل بصوتي وتفاصيلي
ولا نسهر سوى لحد ما نخلص
الليل
وتفز الصبح بالشوگ تحچيلي
هو المآخذك مو ما يحبك حيل
ليش شوية منك ما يبقيلي ،
وليش الناس هاي الناس ماتعرف
تغنيلي وإِذا شديت جرحي شلون
أشد حيلي؟
إحبك وانت ما مقسوم
لا إعرف شسويلك
ولا إعرف شسويلي
وإِوعدك لو أَگص چفوف غيرك
ما أگود أيده
وحرام الچان ألبس لون غير
اللون التريده
وأظل أنتظرك لحدما ملامح
وجهي ما تنعرف من كثر التجاعيدة
وتعال أگعد مقابيلي إدري
بداخلك ترتاح من گبالي تبچيلي
أنتِ تستحقين شخصاً لديه خطة واضحة.. بتفاصيل ملموسة وخطوات ثابتة من أجلك..شخص يخطط للمستقبل معك ويجعلك شريكة في كل احلامه، وبطلة لكل قصصه ودافع يجعله يعمل بجد.. ويحسّن من نفسه ليثبت لك أنه:
الشخص المناسب
_
"ثمَّ مشى الإمام زين العابدين -عليه السلام- إلى جسد أبيه واعتنقَه وبكى بكاءً عاليًا."
قال الإمام الصادق (عليه السلام): «زوروا الحسين (عليه السلام) ولا تجفوه، فإنه سيد شباب أهل الجنة من الخلق وسيد الشهداء».
Читать полностью…(مَن أرادَ اللَّهُ بِهِ الخَيرَ قَذَفَ في قَلبِهِ
حُبَّ الحُسَين و حُبَّ زيارَتِه..)
قـول الامـام الصـادق(ع)
حَنبقى نقدّس الناس إللي راهنوا عَ
نَجاحنا بوقت خوفنا مِن الفَشل ،لولاهم ما وصلنا .✨
اود ان اُخبرك ان الشوّق قد بلغَ منِي مَا بلغ ، و لا استطِيع اليّك سبيلًا ، و ان الارض قد ضاقت بِي بدونك ، و ان الشوّق يأكلُ قلبي "
Читать полностью…"وأكرمني بفيض من رحماتك أمضي بكامل خفتي لا أخشى من الأقدار شيء لا يؤرق فكري من لا يأتي،ولا يرهقني في إنتظار ما أتمنى مجيئه،امنحني السلام لأكمل مسيرتي في الحياة بكامل الرضا،ف جُل ما يرجوه هذا القلبّ طيب العيش،آمين".
Читать полностью…راضي على هذا الجرح
رغم الجرى والصار
علمني كثر النزف
اعرف نوايا البشر
واعرف شلون اختار
هواي بطبعهم رمل
بس الضميره صخر
ما ياخذه التيار
وغيرني هذا الجرح
مو ذلك اني الچنت
بالمي اضم احجار
هسة عرفت ينوكل
من يا مكان الچتف
وانكشفت الاسرار
-ابدأوا يومكم بالسلام عَلَىٰ سيّد الشُّهداء مَولاي أبا عَبدالله الحُسَين سَّلامُ اللهُ وَصلواتهُ عَلَيه .. 🖤"
Читать полностью…السَّلامُ عَلى وَلِيِّ اللهِ وَحَبيبِهِ، السَّلامُ عَلى خَليلِ اللهِ وَنَجيبِهِ، السَّلامُ عَلى صَفِيِّ اللهِ وَابنِ صَفِيِّهِ، السَّلامُ عَلى الحُسَينِ المَظلُومِ الشَّهيدِ، السَّلامُ على أسيرِ الكُرُباتِ وَقَتيلِ العَبَراتِ، اللّـهُمَّ إنّي أشهَدُ أنَّهُ وَلِيُّكَ وَابنُ وَلِيِّكَ وَصَفِيُّكَ وَابنُ صَفِيِّكَ الفائِزُ بِكَرامَتِكَ، أكرَمتَهُ بِالشَّهادَةِ وَحَبَوتَهُ بِالسَّعادَةِ، وَاجتَبَيتَهُ بِطيبِ الوِلادَةِ، وَجَعَلتَهُ سَيِّداً مِنَ السادَةِ، وَقائِداً مِنَ القادَةِ، وَذائِداً مِن الذادَةِ، وَأعطَيتَهُ مَواريثَ الأنبِياءِ، وَجَعَلتَهُ حُجَّةً عَلى خَلقِكَ مِنَ الأوصِياءِ، فَأعذَرَ فىِ الدُّعاءِ وَمَنَحَ النُّصحَ، وَبَذَلَ مُهجَتَهُ فيكَ لِيَستَنقِذَ عِبادَكَ مِنَ الجَهالَةِ وَحَيرَةِ الضَّلالَةِ، وَقَد تَوازَرَ عَلَيهِ مَن غَرَّتهُ الدُّنيا، وَباعَ حَظَّهُ بِالأرذَلِ الأدنى، وَشَرى آخِرَتَهُ بِالَّثمَنِ الأوكَسِ، وَتَغَطرَسَ وَتَرَدّى فِي هَواهُ، وَأسخَطَكَ وَأسخَطَ نَبِيَّكَ، وَأطاعَ مِن عِبادِكَ أهلَ الشِّقاقِ وَالنِّفاقِ وَحَمَلَةَ الأوزارِ المُستَوجِبينَ النّارَ، فَجاهَدَهُم فيكَ صابِراً مُحتَسِباً حَتّى سُفِكَ فِي طاعَتِكَ دَمُهُ وَاستُبيحَ حَريمُهُ، اللّـهُمَّ فَالعَنهُم لَعناً وَبيلاً وَعَذِّبهُم عَذاباً أليماً،
السَّلامُ عَلَيكَ يَا بنَ رَسُولِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيكَ يَا بنَ سَيِّدِ الاوصِياءِ، أشهَدُ أنَّكَ أمينُ اللهِ وَابنُ أمينِهِ، عِشتَ سَعيداً وَمَضَيتَ حَميداً وَمُتَّ فَقيداً مَظلُوماً شَهيداً، وَأشهَدُ أنَّ اللهَ مُنجِزٌ ما وَعَدَكَ، وَمُهلِكٌ مَن خَذَلَكَ، وَمُعَذِّبٌ مَن قَتَلَكَ، وَأشهَدُ أنَّكَ وَفَيتَ بِعَهدِ اللهِ وَجاهَدتَ فِي سَبيلِهِ حَتّى أتاكَ اليَقينُ، فَلَعَنَ اللهُ مَن قَتَلَكَ، وَلَعَنَ اللهُ مَن ظَلَمَكَ، وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً سَمِعَت بِذلِكَ فَرَضِيَت بِهِ، اللّـهُمَّ إنّي أُشهِدُكَ أنّي وَلِيٌّ لِمَن والاهُ وَعَدُوٌّ لِمَن عاداهُ
بِأبي أنتَ وَأُمّي يَابنَ رَسُولِ اللهِ، أشهَدُ أنَّكَ كُنتَ نُوراً فىِ الأصلابِ الشّامِخَةِ وَالأرحامِ المُطَهَّرَةِ، لَم تُنَجِّسكَ الجاهِلِيَّةُ بِأنجاسِها وَلَم تُلبِسكَ المُدلَهِمّاتُ مِن ثِيابِها، وَأشهَدُ أنَّكَ مِن دَعائِمِ الدّينِ وَأركانِ المُسلِمينَ وَمَعقِلِ المُؤمِنينَ، وَأشهَدُ أنَّكَ الإمامُ البَرُّ التَّقِيُّ الرَّضِيُّ الزَّكِيُّ الهادِي المَهدِيُّ، وَأشهَدُ أنَّ الأئِمَّةَ مِن وُلدِكَ كَلِمَةُ التَّقوى وَأعلامُ الهُدى وَالعُروَةُ الوُثقى، وَالحُجَّةُ على أهلِ الدُّنيا، وَأشهَدُ أنّي بِكُم مُؤمِنٌ وَبِإيابِكُم، مُوقِنٌ بِشَرايِعِ ديني وَخَواتيمِ عَمَلي، وَقَلبي لِقَلبِكُم سِلمٌ وَأمري لأمرِكُم مُتَّبِعٌ وَنُصرَتي لَكُم مُعَدَّةٌ حَتّى يَأذَنَ اللهُ لَكُم، فَمَعَكُم مَعَكُم لا مَعَ عَدُوِّكُم صَلَواتُ اللهِ عَلَيكُم وَعلى أرواحِكُم وَأجسادِكُم وَشاهِدِكُم وَغائِبِكُم وَظاهِرِكُم وَباطِنِكُم آمينَ رَبَّ العالِمينَ.