هناگ اشخاص رائعون يزورون صفحتي ،، لكن رائحه عطرهم تفضحهم ،، لايهم ان سرق أحدهم گتآبآتي ،، فقبل أن يسرقها .. أنا سرقت إعجابه ! هذه القناة ملگ للمتابعين ليست للإعلانات والتبادلات للتواصل @iprahim2020
تجربة سجن ستانفورد
من أغرب التجارب في التاريخ !
@sensibly
على الشاطئ الآخر من الخوف تجد الطمأنينة في انتظارك لِتتوگل وتعـبر الصعب ، لن يترگنا الله سينُقذنا گما في گلُ مرة ، فمَا لنا سواه..
يــا ر ب قد دعَوناكَ على قَدرِ علمِنا ومُنتهىٰ فَهمِنا فلا تحجِبُ عنَّا خيرَ مَا عندِك بِـ سُوءِ مَا عندِنا..
@sensibly
صرخة وعي | هل تفهم ما يُفعل بك؟
هم يضحكون عليك… وأنت تظن أنك تتسلّى!
تشاهد المسلسلات…
تحفظ الأغاني…
تنتظر المباراة القادمة…
تلعب بلا توقف…
وفي الخلفية:
يُدار العالم،
تُنهب ثرواتك،
يُفسد دينك،
ويُمسخ وعيك… وأنت لا تدري!
قالوا في بروتوكولاتهم حرفيًا:
"سوف نملأ الصحف والمجلات والمسرح بالهوى، ونُغرق الناس بالمتعة… حتى لا يبقى فيهم عقلٌ يعارضنا، ولا قلبٌ يثور علينا!"
هل تعلم ما هدفهم؟
شعب بلا عقل
أمة بلا نخوة
شباب غارق في اللهو والشهوات
ونساء تافهات يبحثن عن الشهرة والظهور
جيل كامل… يتحرك بالأوامر ولا يعرف حتى من عدوه!
قاوم..!
⏳ لا تجعل الترفيه مسكّنًا للغفلة.
📚 اقرأ… افهم… وعِش كأنك المستهدف… لأنك كذلك!
وتذكّر:
الذي لا يصنع وعيه بيده… سيُصنع له وعيٌ مزيف يُقتَل به وهو يضحك!
@sensibly
الوقت لم يعد يُسرق منك… بل أنت من تسلّمه الهاتف بيديك!
كل سحبة شاشة، كل "فيديو قصير"، كل "دقيقة" بلا هدف…
هي لبنة تُنتزع من عُمرك، وأنت تبتسم!
ليست الكارثة في ضياع الوقت فقط،
بل في ضياع الإحساس بمرور الوقت… حين يُخدّر وعيك حتى لا تعود تُفرّق بين المفيد والمُلهي.
الهاتف ليس العدو…
لكن الاستخدام غير الواعي، هو القيد الخفي الذي يمنعك أن تنهض، أن تصلي بخشوع، أن تتعافى، أن تنجح.
استيقظ يا صديقي…
إنه ليس مجرد وقت، إنه أنت!
@sensibly
"ومن أهدانا مرحباً قسمناها نصفين..
أخذنا المُر ووهبناه حُباً...
@sensibly
في ولاية جورجيا الأمريكية، وفي صباح هادئ من عام 2019، كانت المعلمة المتقاعدة دونيلان أندروز تجلس في مطبخها، تستعد أخيرًا للقيام برحلة أحلامها، احتفالًا بانتهاء سنوات طويلة قضتها في مهنة التدريس.
قبل أن تُحضّر كوب الشاي، قررت أن تُلقي نظرة أخيرة على وثيقة التأمين التي اشترتها من شركة تُدعى Squaremouth. وكما يفعل الجميع، كان من السهل أن تضغط على “موافق” وتمضي… لكنها لم تفعل.
فدونيلان لم تكن امرأة عادية.
كانت معلمة لغة إنجليزية دقيقة، قضت عمرها تُعلم طلابها درسًا واحدًا لا يُنسى:
“اقرأ كل شيء… وخصوصًا الخط الصغير.”
فتحت الوثيقة، وبدأت تقرأ كل بند وسطر بعناية… صفحة تلو الأخرى.
حتى وصلت إلى الصفحة السابعة، وهناك، لفت انتباهها فقرة مكتوبة بخط مختلف قليلًا، بعنوان:
“مكافأة لمن يقرأ هذا.”
وتحت العنوان كانت هناك جملة واحدة فقط:
“إذا كنت تقرأ هذا البند، فأرسل لنا بريدًا إلكترونيًا على العنوان التالي، وستربح جائزة قدرها 10,000 دولار.”
هل هي مزحة؟ اختبار؟
لم تتردد دونيلان. فتحت البريد الإلكتروني، وكتبت الرسالة كما طُلب منها، وأرسلتها فورًا.
وبعد ساعات فقط، جاءها الرد الرسمي من الشركة:
“تهانينا! لقد كنتِ الأولى… وربحتِ 10,000 دولار!”
كانت المفاجأة لا تُصدق!
فقد تبين أن الشركة أدرجت هذه الجائزة كتجربة سرية، لاختبار من يقرأ الشروط والأحكام فعلًا، وهو أمر نادر في زمن السرعة والتجاهل.
وفي بيان رسمي، قالت الشركة:
“أردنا أن نكافئ الشخص الذي يهتم بالتفاصيل ويقرأ الشروط… لأن هذا ببساطة لا يحدث كثيرًا.”
أما دونيلان، فعلّقت قائلة:
“هذا ما كنتُ أُعلمه لطلابي طوال حياتي… واليوم، هذا الدرس كافأني أنا.”
وقد استخدمت جزءًا من الجائزة لتمويل رحلتها المنتظرة، وتبرعت بجزء آخر لدعم البرامج التعليمية في مدرستها، بينما احتفظت بالباقي كتذكار لقوة الانتباه والتفاصيل.
في عالم يمضي بسرعة البرق، حيث نمر على العناوين مرور الكرام…
قد تكون التفاصيل الصغيرة هي التي تصنع الفارق..
وقد تُكافأ على قراءتها بمفاجأة تُغيّر حياتك!!
@sensibly
تصرفات تُضعف شخصيتك وتجعلك ضعيف الشخصية (تجنبها فوراً !)
@sensibly
في دراسة أثارت جدلاً واسعاً، قام عالم النفس الأمريكي الكبير "فيليب زيمباردو" بتجربة شهيرة سميت "سجن جامعة ستانفورد".
حيث قام الرجل بتقسيم مجموعة من الطلبة لمجموعتين، مجموعة لعبت دور مساجين و الأخرى سجّانين، في سرداب جامعة ستانفورد الذي تم تقسيمه ليبدو كسجن.
قام الرجل بإحكام الحبكة لدرجة أنه أخذ الطلبة "المساجين" من بيوتهم مقيّدين بالأصفاد، على يد الطلاب الذين لعبوا دور السجانين و قد ارتدوا زي ضباط شرطة.
كانت القاعدة الوحيدة في اللعبة هي:
لا قواعد.. فعلى السجانين إتخاذ كل التدابير اللازمة كما يحلو لهم ، دون أي مساءلة من أي نوع.
و كانت النتيجة كارثية أثارت جدلاً أخلاقياً واسعاً في الأوساط العلمية..راقب الرجل في قلق التحول المرعب الذي حدث للسجانين الذين يشعرون ألا مساءلة لهم مهما فعلوا..
فقد فوجئ و هو يراقبهم عبر شاشات المراقبة، كيف أصبحوا يتعاملون بخشونة و عنف لدرجة تعذيب زملائهم، رغم أنهم عرفوا بتهذيبهم و هدوئهم و تفوقهم الدراسي الذي جعلهم يلتحقون بهذه الجامعة العريقة..
أوقف الرجل التجربة فوراً..
و قد استنتج شيئاً أصبح موجوداً في كل مراجع علم النفس الإجتماعي الآن..
و هو أن "السلطة المطلقة تُخرج أسوأ ما في النفس البشرية.''
@sensibly
ولد روبرت وادلو، أطول شخص مسجل في التاريخ، في عام 1918، وبلغ طوله 2.48 مترًا. كان يعتمد على دعامات الساق للمشي، وتوفي عن عمر يناهز 22 عامًا بسبب عدوى..
@sensibly
يِمكن ظُروف الحياة فجأة تصير لَصالحك، والباب المُغلق يفتَح، والمنع يقلب عَطاء، والعتمه تقلب نُور، واللي توقعته بعيد يصير أقربلك من حالَك، اللي قلت عنّه مُستحيل يصير واقِع"..
يِمكن كل اشي مش عاجبَك يتبدّل واللي قاعد بصير كُله لمصلحتك ولو كان ضدّك، مش قُلنا ما بعد الضّيق الّا الفرج؟
والله مش مُستحيل، وتذكّر
{ وما ذلك على اللهِ بِعزيز}.💙
@sensibly
القاضي والرشوة
يُحكى أن قاضياً من قضاة الرشوة اختصم عنده رجلان، أحدهما بائع دجاج والآخر بائع بطيخ.
فأرسل إليه بائع الدجاج قفصاً من الديوك كرشوة، وأرسل بائع البطيخ خمس بطيخات ليحكم له.
قرر القاضي أن يحكم لصالح بائع الدجاج باعتبار أن ثمن القفص أكبر. وبعد أن طبخت له زوجته ديكاً من القفص وأكله، قال لها: "إئتيني ببطيخة."
فقالت له: "ألن تحكم لصاحب الدجاج؟"
قال لها: "لا بأس أن نتذوق شيئاً من البطيخ." فشقّ بطيخة فوجد بداخلها ليرة من الذهب، وشقّ الثانية فوجد بداخلها أيضاً ليرة ذهبية. وكلما شقّ بطيخة وجد ليرة أخرى من الذهب.
هنا قرر القاضي أن يحكم لصالح بائع البطيخ.
وفور النطق بالحكم صاح بائع الدجاج غاضباً وقال: "ما بال مؤذن الفجر؟!" - يقصد الديك.
فقال له القاضي: "اتضح لنا أنه منافق؛ يؤذن في الناس ولا يصلي معهم. أما الآخر فإيمانه في قلبه، كلما شققنا عن قلبه وجدناه ناصعاً لامعاً براقاً!!"
@sensibly
إيلون ماسك في عام 2016م كان يسوق سيارته في شوارع مدينة لوس انجلوس الامريكية .
ولكن الشارع كان مغلق بسبب صيانة في الطريق
ماسك قرر انه يعمل حل للزحمة من خلال عمل شبكة انفاق .
وكتب قراره هذا في تغريدة في تويتر وخلال ساعتين بدأ في اختيار اسم الشركة الجديدة Boring Company وفعلا تأسست الشركة وهي تقوم حاليا بانشاء انفاق خاصة لسيارات تسيلا .
ماسك يقول : اي مشكلة يواجهها الناس في حياتهم اليومية تعتبر #فرصة مشروع تجاري ناجح
ابحث حواليك عن مشاكل الناس وفكر كيف تحولها الى مشاريع تجارية
@sensibly
صرخة وعي
ما أحوجنا جميعًا أن نفيق!
"صنعوا لكلّ أحدٍ ما يُغرقه"...
للنساء مسلسلات العشق والخيال،
وللرجال صراع الأقدام في الملاعب،
وللأطفال شاشات تُبرمج العقول من المهد،
وللجميع: غفلةٌ تامة عن واقع الأمة وجراحاتها.
والنتيجة؟
جيل يعرف ترتيب الفرق... ولا يعرف أسماء العشرة المبشرين بالجنة.
جيل يحفظ أسماء اللاعبين... ولا يعرف أسماء الصحابة.
جيل يهتف للبطولات... ولا يغار إذا هُدمت المساجد، أو نُهبت المقدسات!
وأعجب من هذا أن العدو نفسه يعلم متى ينفّذ جرائمه:
حين نكون نحن منشغلين... ضائعين... في لهونا!
فلا يُحسن اختيار توقيت المجازر مثله،
ويا لها من خيبة أن يكون التوقيت "رائعًا" لناشري الظلم، لأننا غافلون.
الصحوة ليست ترفًا، بل فريضة!
والنهضة لا تحتاج أن تكون شيخًا أو عالمًا، بل أن تكون موقنًا بدورك، أن تضع لبنةً في صرح الصحوة، أن تحمل همّ الإسلام من موقعك، بقلمك، بصوتك، بفنك، بعلمك، بتقواك...
"إذا لم يكن لك في حياتك ما تقدمه للإسلام… فراجع إيمانك قبل فوات الأوان."
@sensibly
كان الثعلب يلتهم حيواناً قد قتله
وفجأة علقت عظمة صغيرة في حلقه ولم يستطع بلعها ،
وفوراً شعر بألم فظيع في حنجرته
وبدأ يركض ذهاباً وإياباً يئن ويتأوه باحثاً عن أحد يساعده .
حاول أن يقنع كل من قابل ليزيل له العظمة ،
قائلا : سأعطيك أي شيء إذا أخرجتها ،
وافق طائر الكركي على المحاولة ،
فاستلقى الثعلب على جنبه وفتح فكيه إلى أقصى حد ،
فوضع الكركي رقبته الطويلة داخل حلق الثعلب
وبمنقاره حرر العظمة وأخرجها أخيراً .
قال الطائر: هل تسمح بأن تعطيني ما وعدتني به
كشر الثعلب أنيابه عن ابتسامة ماكرة
وقال : كن قنوعاً ،
لقد وضعتَ رأسك في فم ثعلب وأخرجته آمناً
أليست هذه جائزة كافية لك......
في الحياة، ليس كل من تطعمه أو تساعده سيرد لك المعروف. الحذر واجب، خاصة عند التعامل مع من لا يؤتمن جانبه، حتى لو بدا ضعيفاً في لحظة ما.
@sensibly
المعلمة التي قرأت ما لم يقرأه أحد… فربحت عشرة آلاف دولار!
@sensibly
هل سبق وشعرت أن الآخرين لا يحترمونك كما يجب؟ أو أن شخصيتك ليست كما تتمنى؟ بعض التصرفات التي نقوم بها دون وعي تُضعف شخصيتنا وتجعلنا نفقد احترام الناس. إليك أخطر التصرفات التي تُضعف شخصيتك، وكيفية التخلص منها ًفوراً !
1. الخوف من قول "لا"
لماذا يضعف شخصيتك؟
الموافقة الدائمة على كل شيء لإرضاء الآخرين تجعلك بلا حدود واضحة، مما يفقدك احترامك لنفسك ويجعل الآخرين يستغلونك.
كيف تتخلص منه؟
استخدم عبارات لبقة مثل: "لا يناسبني ذلك" أو "لدي التزامات أخرى".
لا تشعر بالذنب عند الرفض، فمن حقك وضع حدود لحياتك.
تذكر أن احترام وقتك أهم من محاولة إرضاء الجميع.
2. التحدث بصوت منخفض أو متردد
لماذا يضعف شخصيتك؟
طريقة حديثك تؤثر على انطباع الناس عنك. إذا كنت تتحدث بصوت منخفض أو بنبرة مترددة، فسيشعر الآخرون بأنك غير واثق بنفسك.
كيف تتخلص منه؟
تدرب على التحدث بصوت واضح ومعتدل.
استخدم لغة جسد قوية، مثل الوقوف باستقامة والنظر في عيون من تتحدث معهم.
جرب التحدث أمام المرآة أو تسجيل صوتك لمعرفة نبرة صوتك وتحسينها.
3. كثرة الاعتذار على كل شيء
لماذا يضعف شخصيتك؟
الاعتذار عند الخطأ ضروري، لكن كثرة الاعتذار عن أمور لم تخطئ فيها يجعلك تبدو ضعيفًا ويقلل من قيمتك أمام الآخرين.
كيف تتخلص منه؟
لا تعتذر إلا عند الضرورة، واستبدل "أسف" بعبارات مثل "أقدر تفهمك" أو "لم يكن هذا مقصدي".
انتبه لردود فعلك اليومية، وتجنب الاعتذار العشوائي.
درب نفسك على التحدث بثقة دون الحاجة إلى التبرير المفرط.
4. التردد في اتخاذ القرارات
لماذا يضعف شخصيتك؟
التردد المستمر يجعلك تفقد ثقة الناس بك، ويمنحهم الفرصة لاتخاذ القرارات نيابة عنك.
كيف تتخلص منه؟
ابدأ باتخاذ قرارات صغيرة يوميًا حتى تكتسب الثقة.
لا تبالغ في التفكير الزائد، فالتردد يضيع الفرص.
تذكر أن الخطأ جزء من التعلم، ولا يوجد قرار مثالي دائمًا.
5. كثرة الشكوى ولعب دور الضحية
لماذا يضعف شخصيتك؟
التذمر المستمر وإلقاء اللوم على الظروف يجعلك تبدو كشخص غير مسؤول، ويفقدك احترام الآخرين بسرعة.
كيف تتخلص منه؟
ركز على الحلول بدل الشكوى، فكل مشكلة لها حل إذا بحثت عنه.
تحمل مسؤولية حياتك وقراراتك، وابتعد عن عقلية الضحية.
كن شخصًا إيجابيإ وملهماً، بدلًا من أن تكون مصدر طاقة سلبية للآخرين.
6. تقليد الآخرين بدلاً من أن تكون نفسك
لماذا يضعف شخصيتك؟
عندما تحاول أن تكون نسخة من الآخرين بدلاً من أن تعبر عن شخصيتك الحقيقية، ستبدو غير واثق بنفسك. الناس يحترمون الشخص الذي يكون على طبيعته، وليس من يتظاهر بشيء ليس فيه.
كيف تتخلص منه؟
اكتشف نقاط قوتك وطورها بدلاً من تقليد الآخرين.
لا تخجل من أن تكون مختلفاً، فلكل شخص ميزة تجعله فريداً.
ركز على تطوير شخصيتك بناءً على قيمك وقناعاتك، وليس ما يريده الآخرون منك.
7. تجنب المواجهة والهروب من المشاكل
لماذا يضعف شخصيتك؟
تجنب المواجهة خوفًا من الإحراج أو فقدان العلاقات يجعلك تبدو كشخص ضعيف لا يستطيع الدفاع عن نفسه. الهروب لا يحل المشاكل، بل يجعلها تتفاقم.
كيف تتخلص منه؟
واجه مشاكلك مباشرة، وتحدث بثقة دون خوف.
استخدم أسلوباً هادئاً ومنطقياً في المواجهة، بدلاً من الانفعال أو التهرب.
تذكر أن احترامك لنفسك أهم من الخوف من إزعاج الآخرين.
8. السعي المستمر للحصول على موافقة الآخرين
لماذا يضعف شخصيتك؟
عندما تعتمد على آراء الآخرين في كل شيء، ستفقد إحساسك بذاتك. لن يراك الناس كشخص قوي إذا كنت دائمًا بحاجة إلى تأكيد منهم على قراراتك وأفعالك.
كيف تتخلص منه؟
اتخذ قراراتك بنفسك، وثق بحدسك.
لا تجعل رضا الآخرين هو المقياس لقيمتك، فثقتك بنفسك هي الأهم.
كن مستقلاً فكريًا، ولا تخف من أن تكون مختلفاً عن المألوف.
💡 الخلاصة:
شخصيتك القوية تبدأ عندما تتوقف عن التصرفات التي تجعلك ضعيفاً أمام نفسك وأمام الآخرين. كن حازماً، واثقاً، وصادقاً مع ذاتك. لا تخف من قول "لا"، ولا تتردد في اتخاذ قراراتك بنفسك. تذكر أن القوة الحقيقية تأتي من داخلك، وليس من آراء الآخرين عنك.
@sensibly
حين لا يفهمك أحد، فافهم نفسك
قد تمضي أيامٌ كثيرة لا تجد فيها من يفهمك…
تتكلم، ولا يُسمع عمق صوتك.
توضح، فيُساء فهمك.
تبتسم، وفي داخلك عاصفة.
لكن… هل يجب أن يفهمك الجميع؟
وهل ضياع المعنى عند الناس يعني ضياعك؟
ربما يكون كل ما تمر به إعداداً لتكون إنساناً لا يعتمد على تصفيق الآخرين، بل على يقينه.
ربما يريد الله أن تكتشف معنى الأمان في داخلك ، لا في أعين من حولك.
فليس كل من أحاط بك، فَهِمك… وليس كل من فهمك، أحبك.
وهنا السؤال العميق:
هل عرفت يوماً كيف تَسند قلبك حين يسقط الجميع؟
هل جلست مع نفسك وأنت تبكي، وأمسكت بها قائلاً : أنا معك… لا تقلقي؟!
أحياناً لا نحتاج لأحد يفهمنا، بل نحتاج أن نتوقف عن انتظارهم، ونفهم أنفسنا حقّ الفهم.
لأن أكثر من يُثقلنا… هو توقعنا لفهم الآخرين، لا وحدتنا.
افهم نفسك، طمئنها، سامحها، أحبّها، وواصل…
فالفهم الحقيقي لا يمر عبر آذان الناس، بل عبر صدقك مع نفسك.
واقترب من الله… فهو وحده من إذا كان معك، سيسندك، وإن خانك الجميع.
هنا تبدأ الطمأنينة… وهنا يبدأ الخلاص.
حين لا يفهمك أحد، فافهم نفسك.
@sensibly