44754
هناگ اشخاص رائعون يزورون صفحتي ،، لكن رائحه عطرهم تفضحهم ،، لايهم ان سرق أحدهم گتآبآتي ،، فقبل أن يسرقها .. أنا سرقت إعجابه ! هذه القناة ملگ للمتابعين ليست للإعلانات والتبادلات للتواصل @iprahim2020
مَرَجَ البَحرَينِ يَلتقِيَانِ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيَانِ
@sensibly
يمكن لأي أحمق ومُتسلط في هذا العالم
أن يقتل الأفكار الإبداعية للآخرين
بمجرد امتلاكه ثلاثة أسلحة رئيسية :
حسد
وغباء
وسُلطة على الأذكياء ..
@sensibly
فتح الحمار مذكرة يومياته وكتب فيها :
أنا لا أعرف كـم مضى مـن الزمن على رحيــل الأســـد , ولكن وصلت في نهاية عمري إلى قناعة راسخة لكنها قاسية ومؤلمة مفادها
أن ديكتاتورية الأسد أفضل من حرية القردة والكــلاب ، فهـو لــم يكن يستعبـــدنا بل كــان يحمـينا مـــن قـــــرود تبيع نصف الغابة مقابل المـــــــوز !! وكلاب تبيع نصفها الآخر مقابل العظام !!
@sensibly
لا تبحثوا عن الحب.. ابحثوا عن السند..
عن من يحنو مودة ويدنو رحمة..
عن ساتر العيوب بما تحملون من ميزات..
عن غافر الزلات بما تحاملتم من أعذار..
عن الأمان الذي لا يعقبه خوف ، والدفء الذي لا يتبعه برد.
ابحثوا عن من تتخطون معه عتبات الحب لمنزلة المودة والرحمة..
@sensibly
لو شعرتَ بأنّ سفينتكَ تغرق،
قد يكون هذا هو الوقت المناسب للتخلُّص من الأشياء غير الضروريّة التي تُثقِلُهَا .
@sensibly
عِندما يؤلمكَ سن من أسنَانك ؛ ومن شِدة الألم يُصبح همّكَ الوحيد هو قَلعه ، وعِندما يَتم قلعه ؛ لا شعورياً يُصبح لِسانك طوال الوقت يَتجه إلى ذلك الفراغ الذي تَركه السن ، بِمعنى أقوى وأفصَح أنه تَرك فراغاً وأصبحت تفتَقده . .
غالباً ما يأخُذ وقتاً طَويلاً لِتتعود على هذا الفراغ ولكنكَ ستتعود وتسأل نَفسك ؛ هل كان يَجب عليكَ قلعه ! فتقول : نعم كان يَجب ذلك لأنه كان يُسبب لكَ ألماً ووجَعاً فظيعاً ؛ هكَذا هُم بعَض الأشخَاص في حياتنا وبَعض المواقف تُجبركَ على التخلّي عنهَم وتُكمل حياتكَ بِدونهم ، رغُم أنهم كانوا مصَدر سعَادتك يوماً ما . .
صحيح سَيتركون فراغاً في حياتكَ ، ولكن يَكفي أنه لَم يعد هُناك ألم أو وجع..
@sensibly
التغافل لا يعني الغفلة وقلة الإنتباه بل هو تجاوز طوعي عن أخطاء الآخرين تجنبا لخصومات لا داعي لها ، التغافل هو نوع من الذكاء والفطنة التي لا يدركها إلا الحكماء لذلك قيل أن تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل .
@sensibly
ليست المشكلة في وجود من خذلك..
بلا شك هي تجربة مؤلمة صادمة، بل المشكلة عندما تجعل تلك التجربة هي كل شيء في حياتك، فيتوقف كل شيء، وتريد أن تختفي من الوجود، وكأن سبب وجودك هو ذاك الشخص.
اعلم أن حياتك أوسع من تلك التجربة، حياتك ثرية مليئة بالتجارب والمميزات، حياتك ذات أبعاد واسعة، وأن ما حدث لك له حجمه، فإذا كان الآخر خذلك، فلا تخذل أنت نفسك أيضًاً..
@sensibly
اتجه السائق إلىٰ أقرب مركز شرطة ‚وحُقق معها، وغُرمت 15 دولارا نظير تعديها علىٰ حقوق البيض..!!!
من هذه الـ (لا) أشتعلت لاءات السود في كل الولايات ..
وتضامناً مع «روزا باركس» بدأت حملة لمُقاطعة كُل وسائل المواصلات .. واستمرت حالة الغليان والرفض..
وامتدت (381) يوما
إلىٰ أن حكمت إحدىٰ المحاكم لـ روزا باركس
وتم إلغاء الكثير من الأعراف و القوانين العُنصرية ..
من خلال هذه الـ (لا) الرائعة الحُرة تغيّرت أوضاع السود
من خلال هذه الـ (لا) استطاعت هذه المرأة أن تحافظ علىٰ (مقعد) في حافلة صغيرة، لتستمر حركة الحقوق المدنية ..
في أكتوبر عام 2005م توفيت «روزا باركس» عن عمر يُناهز 92 عاما، وكُرّمت بأن رقد جثمانها بأحد مباني الكونغرس في إجراء لم يحظ به سوىٰ (30) شخصا منذ عام 1852م ..
وفي حياتها مُنحت أعلىٰ الأوسمة ..
ولكنها – قبل هذا – منحت نفسها الوسام الذي لاٰ يستطيع أي أحد أن يمنحه لك.. سواك : وســام الحـُـريــة ..
عندما قالت (لاءها) الحُرة العظيمة .!
@sensibly
سكوتك عما لا يرضيك ...
تنازلاتك الأولى ...
تغاضيك عما أتعبك ...
إخفاءك لرفضك ...
تحملك ...
كتمانك ...
جميعها صلابة لم تؤلم أحداً سواك...
@sensibly
إن أكبر جريمة يمكن لإنسان أن يرتكبها، هي أن يعتقد ولو للحظة أن ضعف الآخرين يشكل حقه في الوجود على حسابهم، ويبرر له أخطاءه وجرائمه.
@sensibly
لماذا لا يريد الله الحزن للنساء؟
-قال تعالي في سورة القصص:
"كي تقر عينها ولا تحزن"
-وفي سورة الأحزاب:
"أن تقر أعينهن ولا يحزنّ"
-وفي سورة مريم:
"فناداها من تحتها ألا تحزني"
-وفي سورة القصص:
"ولا تخافي ولا تحزني"
ركزت الآيات علي ألا تحزن المرأة لأن حزنها عميق ومشاعرها رقيقة والحزن يفقدها جمالها ويزيدها ضعفاً.
وعلمياً الحزن يؤثر علي الغدد المفرزة للهرمونات الأنثوية، فكم حزينة لم تنجب، وكم حزينة تساقط شعرها، وكم من حزينة شحب لونها،
فـرفقًا بالقوارير.
- لا تجرح أمك بكلمة
- لا تقسو علي أختك
- لا تهمل زوجتك
استمع لابنتك وابتسم لها ولبي طلبها بما يرضي الله، تقرب إلى الله بالإحسان لهن، ولا تُحزن قلوبهن فلا يكرمهن إلا كريم ولا يهينهنّ إلا لئيم
فـوالله لا تعلم أجر الفرحة والسرور إذا أدخلته عليهن فهن سبب في رزقك وسعادتك بعد الله.
استوصوا بالنساء خيرًا 🌷
@sensibly
عايز تشتغل وتعمل فلوس !!
"أقبل أنك ممكن تخسر جزء من حياتك الإجتماعية"
عايز تخرج مع صحابك وتروح وتيجى وتبقى متواجد جنب أهلك دايماً..!
أقبل أنك ممكن تتنازل عن حاجات ممكن تعليك فى شغلك..!
عايز حاجة .. يبقى تقبل أنك ممكن تخسر حاجات قصادها..!
"فاتعلم ترتب أولوياتك وتشوف هتقدر تخسر إيه مقابل اللى أنت عايزه"
وياريت وقتها متبصش للي فى إيد غيرك
عشان أنت متعرفش هو قبل يخسر إيه عشانه
•الدحيح
@sensibly
فن خداع العقول : سفينة التيتانيك كان عليها تقريبا 2230 شخصا تم إنقاذ 706 شخص فقط، هذا يعني ان 1500 شخصا لقوا حتفهم . في أحداث الفيلم مات تقريبا أغلب الناس بسبب الغرق، بينما مات بطل الفيلم بعد ساعات بسبب برودة الماء وليس الغرق . أغلب من شاهد هذا الفيلم لم يشعر بأي نوع من التعاطف تجاه المئات الذين ظهروا في الفيلم يغرقون، بالرغم من أن أغلبهم نساء وأطفال وكانت أمنية كل شخص شاهد هذا الفيلم، هو أن يعيش البطل والبطلة وأن ينجوا من الغرق ! لكن هل سألت نفسك لماذا شعرت بالتعاطف مع البطل (لص ومدمن خمر ولاعب قمار) ولم تتعاطف مع المئات من النساء والأطفال وكبار السن الذين ظهروا وهم يغرقون في الفيلم ؟
الجواب: استطاع المخرج أن يسلط الضوء على البطل والبطلة فقط، وكأنهما الوحيدان على متن السفينة وجعلك تحبهما وتتعاطف معهما بالرغم من كل عيوبهما وتتناسى في نفس الوقت الأطفال والنساء الذين غرقوا من حوله وكأن لا وجود لهم !
الخلاصة : هكذا يتلاعب بنا الإعلام كل يوم يسلط الضوء على مايريد وفق رؤيته السياسية أو المذهبية أو الجهوية أو المنفعة المادية، وليس من زاوية الحق،سواء كان له أم عليه، الإعلام بكل وسائله يمارس هذا العبث.
@sensibly
لا ترضَ بالقليل وأنت كثير..
كُن واعيًا وواثقًا أنك تستحق الأفضل وكل شيء طيب..
لا تُسقط من استحقاق نفسك لأن الناس ستعاملك بما تراه بنفسك..
لا تجعل ذاتك محطة أو سد خانة أو فرصة ثانية..
أقبل على الحياة وعشها واجعل من نفسك ونفسيتك أولوية..
@sensibly
لا تندمّوا على حُب أو معروف أو خير قدمتموه لأحدهم ولم يكنْ يستحقّه ، كونوا دائماً مُعتزيّن بنقاء قلوبكم، إيّاكم أن تلوموا طهارتكم.
@sensibly
كاذب ذلك الشيب الذي يزحف مسرعاً ليغطي سواد شعرنا
لا يمثل عمراً .....بل يمثل أوجاعاً ..... خلفتها الأيام والسنين لنا .....فنحن متعبون .....لأننا نعيش الحياة المتاحة لا المطلوبة .....لكن يبقى جزء منا يريد أن يهزمنا ......
وجزء آخر يناضل ألا ينكسر...... لندرك معنى الضعف
و القوة فى آنٍ واحد ....
لماذا لم يخبرنا أحد أن الكبر متعب ....
فها نحن قد كبرنا....والطفل الذي بداخلنا
لم يكبر يبكى يريد العودة..
@sensibly
في أفكار هدامة يتم الترويج لها خصوصاً في السوشيال ميديا .. منها فكرتين :
1️⃣الفكرة الأولى
العلماء والأثرياء كانوا فاشلين بالدراسة ومش مهم التحصيل العلمي المهم انك تطلع فلوس ويتم دعم الفكرة بإيلون ماسك وإينشتاين !
2️⃣ الفكرة الثانية
أنك تتزوج وتخلف طفل مش إنجاز !!! ويتم دعم الفكرة بمقولة أنه حتى القطط يتزوجوا ويخلفوا !!
مثل هذه الأفكار تهدم أهم قيمتين
( قيمة العلم وقيمة الأسرة)
كيف يمكنك أن تصدق أن الأثرياء كإيلون وغيره فاشلين بالتعليم ؟! .. هل ممكن أن يصبحوا أثرياء بالجهل ؟ . وإن ساعدتهم ظروفهم على انهم يحصلوا على المال .. فمش ممكن يستثمروها ويبنوا مشاريع بالجهل ,, هم تعلموا واشتغلوا وتعبوا في مجالاتهم وبطريقتهم .. والعلم لا ينحصر بالشهادة - مع أهميتها طبعاً -
كما أن إينشتاين ما كان فاشل بالدراسة, هذه مغالطة وكذبة كبيرة تسمم عقول الطلاب ,, لأن إينشتاين حصل على شهادة الدكتوراة وكان طالب عبقري بالفيزياء وذكي بشكل استثنائي ويحل المسائل الرياضية بشكل فائق .. وإن كان في علماء عانوا من الفشل فهم ما أصبحوا علماء وناجحين إلا بعد ما تجاوزوا الفشل بالعلم والتعلم ..
..
أما بالنسبة للأسرة فتكوينها بوقتنا الحالي بالذات يتطلب قدر كبير من الوعي والاستعداد النفسي والعقلي والمادي والمعنوي ,
مجرد مشاركة شخص آخر تفاصيل حياتك تحتاج كمية هائلة من التقبل والتفهم لكثير من الاختلافات والموازنة الكبيرة بين المسؤوليات
الى جانب ان تربية طفل تعتبر أكبر إنجاز لأن مشروع الإنسان هو أهم مشروع ممكن تشتغل عليه وتقدمه للمجتمع
القطة تخلف وترمي , لكن انت تخلف وتربي وترعى وتعالج وتصرف وتهتم وتصحح أخطاء وتشتغل عشان توفر حياة كريمة ومستقبل لطفلك ,
القطة مش مطلوب منها تبني أسرة,, لكن أنت تبني أسرة والأسرة لبنة أساسية لبناء المحتمع والدولة والحضارة
القطة اذا كانت تاكل أبناءها فأنت تاكل نفسك وتستهلكها عشان أبناءك ,
القطة تتعامل مع أبناءها بفطرتها .. لكن أنت لازم تتعلم كيف تتعامل مع أبناءك بعيداً عن عقدك القديمة وعن الطريقة اللي أنت تربيت فيها ..
....
الخلاصة ,, توقفوا عن الترويج للجهل والإنفلات ..
فالعلم هو البوصلة
والإنسان هو الإتجاه والوسيلة والهدف
احتموا بالعِلم..
@sensibly
وما الحياةُ إلا محطَّات
ما بين ذهاب وإياب وحضور وغياب
وأمل وسراب
والسَّعيدُ هو الذي يُدرك خطوات الطَّريق، بين ثنايا المسير
فيزرعُ ما استطاع بذور الخير
ويجودُ بالعطاء ويُسهم في البناء
مؤمنًا أن لذلك أثرٌ طيب في الأرض
وصدى مبارك في السماء.
@sensibly
أشهر (لا) في التاريخ ..
هذه الـ (لا) التي قالتها إمرأة سوداء حُرة في وجه رجل أبيض عُنصري ..
كانت «روزا باركس» تعيش في ذلك الزمن الذي يُكتب فيه علىٰ واجهات بعض المطاعم عبارة (يُمنع دخول السود)..
وفي الحافلات العامة حين يأتي رجل أبيض ولا يجد مقعداً فارغاً.. يتجه إلىٰ أحد السود ليقوم من مكانه ويجلس بدلاً منه!
كانت «روزا» تشعر بالقهر من هذا المشهد
في ليلة من ليالي ديسمبر الباردة ـ ليلة الخميس 1 ديسمبر ـ من عام 1955م وبعد ساعات من العمل المضني في محل الخياطة خرجت «روزا باركس» إلىٰ موقف الحافلات لتتجه إلىٰ منزلها صعدت إلىٰ الحافلة التي لم تمتلئ بعد بالركاب
جلست علىٰ أقرب كُرسي بعد محطتين أو ثلاٰث امتلأت الحافلة أتىٰ أحد الركاب البيض تلفت حوله لم يجد أي كرسي فارغ و –كالعادة – اتجه صوب إمرأة سوداء – روزا باركس – وطالبها بالنهوض من مكانها ليجلس بدلا ً منها
ولحظتها قالت (لاءها) العظيمة
صرخ جميع الركاب البيض في وجهها وشتموها وهددوها
قالت: لا
توقف سائق الحافلة وطالبها بالنهوض من مكانها
قالت: لااا
@sensibly
نَحنُ منْ طِينٍ ﻧُﺰﻫرُ ﻛُﻠَّﻤَﺎ لَاﻣَﺴﺖْ قُلوبنَا ﺃﻟﻄﻒَ ﺍﻟﻜَﻠﻤﺎﺕِ..
ﺗﻤَﺎﻣًﺎ ﻛَﺎﻟﻤﻄرِ ﺣﻴﻦَ ﻳﺮﻭﻱ ﺍﻷﺭﺽَ ﻓَﺘﻨﺒﺖُ ﺯﻫﺮًﺍ.
@sensibly
العلاقات الصادقه جميلة،حتى و لو كانت تتأرجح بين وصل و انقطاع ... و لكنها تستمر ..
فـ ليس هنَاك أقسىٰ من شخص يدخل كل تفاصيل حياتك بهدوء .. وبعد ذلك ينسحب ليبعثرك..
@sensibly