هناگ اشخاص رائعون يزورون صفحتي ،، لكن رائحه عطرهم تفضحهم ،، لايهم ان سرق أحدهم گتآبآتي ،، فقبل أن يسرقها .. أنا سرقت إعجابه ! هذه القناة ملگ للمتابعين ليست للإعلانات والتبادلات للتواصل @iprahim2020
كان هناك صديقان يرسمان على سطح عمارة عالية جداً ..
وعندما انتهى أحدهم من لوحته أخذ بالرجوع للوراء ليتمعن في رسمته ..
فـأعجبته جداً..
وأخذ يواصل في الرجوع أكثر للوراء ...
و تعجبه أكثر كلما يرجع أكثر
إلى أن وصل الى حافة سطح العمارة بدون أن يشعر..
فلما رآه صديقه خاف أن ينبهه بصوت عالٍ لأنه احتمل أن يُربكه النداء فيسقط من أعلى العمارة.
فـما كان منه إلا أن اخذ علبة الألوان و سكبها على لوحة صاحبه الجميلة مشوهاً ملامحها.
عندها ركض صاحب اللوحة باتجاه لوحته وهو في حالة غضب شديد من تصرف صاحبه ..وصرخ فيه :
لماذا فعلت هكذا ؟!
فأجابه:
لو بقيت مُعجباً برسمتك أكثر لكنت سقطت..
أحياناً نرى اشياء جميلة بحياتنا
نحبها،ونتعلق بها ،ولا نتصور حياتنا بدونها..
ومن شدة إعجابنا بها وبدون أن نشعر تُرجعنا للخلف ..
ولا نكاد ننتبه أنها سبب سقوطنا و تأخرنا
قد نتوجعُ من أشياء مضت
وقد نبكي بحرقة على أقدارٌ لم تُكتب لنا
ولكن بعد فترة مؤكد أننا سوف نكتشف العِبرة وندرك السبب وعندها سنحمد الله تعالى كثيراً على فقد تلك الاشياء التي استمرارها يُعد خسارة لنا.
@sensibly
"أعتقد أن الإنسان حينما يقع في حُب الشخص المُناسب
سيستطيع مُسامحة جميع مَن أَذوه وأَحرَقوا قلبه؛
لأنه حينها سيقول:
ما حاجتي بالعالم وعالَمي هُنا بين ذراعيَّ ..؟
@sensibly
قد تكون إرادةُ الله أحيانًا مخالفةً لمرادك، لكنها دائمًا لمصلحتك، ثق وكن موقِنًا بتدبير الله.
@sensibly
🔶رجل اسمه سعيد مريض بالزهايمر، استضاف في بيته صديقين له، هما أيضاً مريضان بالزهايمر.
دخلوا البيت وبدأوا يتبادلون الحديث والضحكات. قال سعيد: "سأحضر لكم الشاي." فذهب وأحضره، فشربوه.
بعد قليل قال سعيد: "هل أحضر لكم الشاي؟" فرد صديقاه: "نعم، أحضره." فقام سعيد مرة أخرى وأحضر الشاي.
وأثناء حديثهم، قال سعيد: "يا إلهي! منذ ساعة ونحن نتحدث، ونسيت أن أحضر لكما الشاي!" فذهب للمرة الثالثة وأحضره، وشربوه.
بعد انتهاء الأمسية، خرج الصديقان من البيت. فقال أحدهما للآخر: "تخيل أننا قضينا كل الأمسية عند سعيد ولم يقدم لنا كوب شاي واحد!"
رد عليه الآخر: "سعيد؟! هل زرنا بيت سعيد اليوم أصلاً؟!"
وفي هذه الأثناء، أطّل سعيد من نافذته وقال لهما: "والله عيب عليكما، تمرّان من أمام بيتي ولا تدخلان لتشربا الشاي؟!"
فدخل الصديقان إلى البيت... ليشربا الشاي!
@sensibly
"وأما الثأر لا ينساه إلا خسيس وخائن.."
المذابح التي تجري في غزة تقتل فينا حب الدنيا وتوقظ فينا حب الموت..
..ولعل ذلك يكون بداية الصحوة الحقيقية للأمة وخروجها من الوهن؛ خروجها من حب الدنيا وكراهية الموت؛
وليس في الحياة ما يدعو للحياة إلا أن يختزن المرء مشاعر الغضب، وأن يختزن مادة الوعي، فينفذها حين يأتي وقتها، ويعمل جهده لكي يأتي هذا الوقت سريعا
لقد اختزن كل واحد فينا آلاف مشاهد الدم والموت والجوع والقهر والذل.. فمن أحب أن ينسى أو يغفر فما أخس نفسه وما أشد خيانته!!
هذه مادة الوعي التي يجب الحفاظ عليها.. لا يحاربها ولا ينساها إلا حقير وتافه وخائن!.
غزة ألم وأمل
@sensibly
يحق لك أن تغير. رأيك ومسارك وأحلامك... لست مديناً لأحد بتفسير..
@sensibly
أحياناً تشتاق لمن لا يشتاقون ،
وتعطي لمن لا يستحقون ،
وتبقى عظيماً وهم يصغرون ،
فالحياة أمرآن:
أمّا أن تكون أنت... أو تكون كَمَا يكونون..
@sensibly
قالت العرب "عِزّ نفسك تجدها "
عزّ نفسك عن كل ما لايليق بك ولا يشبهك، عزّ نفسك عن الأماكن والأشخاص والعلاقات السيئة التي تفتقر لِلأمان،
عز نفسك عن كل من يأكل في روحك و يلقي بك في غيابات القلق و الخوف.
@sensibly
قصة قصيرة وحكمة
قام المدرس بتوزيع أربعين بالونة على أربعين طالبًا
وطلب منهم أن ينفخوها ، ثم طلب من كل تلميذ أن يكتب اسمه على البالونة ، ثم جمع المدرس البالونات في غرفة صغيرة ،ثم طلب من كل تلميذ خلال خمس دقائق
أن يجد البالون الذي يحمل إسمه ... !!
إنتهت الخمس دقائق ولم يستطع أي تلميذ أن يجد بالونته
طلب منهم أن يأخذ كل تلميذ أي بالون و يعطيه لصاحب الاسم المكتوب على البالون فتمت العملية خلال دقيقة
واحدة ٠٠ وأصبح مع كل تلميذ البالون الذي يحمل اسمه
وأصبح الجميع سعداء ...
عندها قال المدرس : البالونات تمثل سعادتنا التي نبحث عنها
عندما كنا نبحث عن سعادتنا فقط إستحال علينا أن نجدها ولكن عندما قدمنا السعادة للآخرين منحونا السعادة وسعدنا جميعا ٠٠٠
امنحوا السعادة للآخرين ... تسعدوا..
جمعتكم سعيدة وطيبة 🌷
@sensibly
"ما مِن خَير أنا فيه إِلّا وبصمة أَبِي عليه." 🤍
@sensibly
:في كل بيت، وفي كل جيل، تتكرر نفس الأسئلة هل نربّي أطفالنا كما رُبّينا؟ أم نكسر القالب ونبني طريقة جديدة تُشبه وعينا
وزماننا؟
التربية التقليدية زرعت فينا الاحترام، الالتزام، الطاعة.
لكنها أحيانًا زرعت الخوف، وأخفت مشاعر كثيرة خلف الصمت.
كنا نحترم أهلنا، نعم لكن هل كنا نفهمهم؟ وهل كانوا يفهموننا؟
في المقابل، جاءت التربية الحديثة تحمل شعار:
"افهم طفلك قبل أن تطلب منه أن يفهمك"
نفتح المجال للحوار، تبني جسوراً من الثقة، وتغرس الوعي بدل التهديد.
لكن بين هذين الأسلوبين، ضاعت البوصلة عند البعض
صار البعض يظن أن الحزم قسوة، وأن الاحتواء ضعف.
التربية ليست صراع أجيال، بل توازن بين الحزم واللين، بين التوجيه والحرية،
بين حدود واضحة وقلب مفتوح.
الطفل الذي تُصغي إليه اليوم، سيصغي إليك غدًا.
والطفل الذي يشعر بالأمان في التعبير، سيكبر بثقة، لا بخوف.
وأحيانًا نقول: لو بس أهلنا كانوا يفهمونا شوي، يمكن كنا ناس مختلفين.
فقل لي وأجب بصدق:
هل أنت من أنصار التربية الحديثة التي تحتضن وتفهم؟ أم ما زلت تؤمن بأن "الشدة تُخرِج رجلاً" و"الطاعة قبل النقاش"؟
وين تقف في هذا التوازن؟
خلّنا نفتح مساحة حوار، لأن أطفالنا يستحقون أكثر من مجرد أساليب
موروثة
/channel/sensibly
ربما ستحتاج إلى من هو أقل منك شأنا ليخرجك من الوحل الذي انت فيه فلا تحتقر أحد .ولا تتكبر ولا تقلل من قيمة احد احياناً لا ينفعك مالك فـ بعض المواقف تحتاج رجال بجانبك
@sensibly
عندما يدرك الذئب أنه يخسر المعركة ضد ذئب آخر ويعي أن لا فرصة له في النصر،
يتخذ قرارا غير متوقع البتة،
يعرض حنجرته بكل سلمية لمنافسه،
وكأنه يقول: "لقد خسرت، فلننه ذلك فورا"
ولكن في تلك اللحظة تحديدا، يحدث شيئا مذهلا فعلا !!
الذئب المنتصر، بدلا من توجيه الضربة القاضية، يتجمد في مكانه،
و كأن هناك قوة تكبحه، قانون صامت صارم وغريزي،
شيء منقوش في حمضه النووي، أو ربما أبعد من ذلك،
يهمس له بأن ابقاء النوع أهم من إشباع رغبة القضاء على خصمه و الانتصار،
يا لها من آلية طبيعية غريبة،
لا شك أنها "ارادة الحياة" التي كلمنا عنها ا"شوبنهاور"
لا يوجد جبن عند الذئب الذي استسلم،
ولا شفقة عند من توقف،
مجرد توازن مثالي،
لا يوجد فائز أو خاسر،
كلا الذئبين يمضيان في طريقهما،
و يستمر النوع وتستمر دورة الحياة...!
يحدث معنا نفس الشيء نحن البشر،
نسمي ذلك "انسانية"
صح ضيعها الكثيرين ولكنها موجوده
@sensibly
"المسألة في الحـبّ، ليس فقط أنه يجعل الإنسان سعيدًا، هذا تبسيط مضلل، الحقيقة أن الحب ينهي كل أسئلة الإنسان تجاه نفسه، القلق بشأن المظهر، انعدام الثقة بالنفس، النظرة الدونية للذات، العلاقة المرتبكة مع الجسد، كل حفر الروح المؤلمة هذه يردمها الحب كأن لم تكن."
@sensibly
في اللُغة العَربية
هُناكَ الفروقاتِ بينَ السّين والصّاد
يقالُ صورةٌ فوتوغرافيّةٌ وسورةٌ قرآنيّةٌ
لأنَّ حرفَ الصّاد ماديّ، والسّين معنويّ
والصُّورةُ كلُّ ما نراهُ بالعينِ، بينما السُّورةُ كلُّ ما ندركهُ بالبصيرةِ
لذا كُلما أقومُ بتصويرَكِ
أُطلقُ عليها سورةً فوتوغرافيّةً، لأنَّ حُبّكِ لَم أرَه بعينيّ بلْ أدركَتهُ بصيرتي .
جمعة مباركة.
@sensibly
أتدري ماهو الخذلان!!
أن يأتيك الرمح من داخل سور قلعتك
وأن تُهزم من جيشك الأول .
كطفل هرول إلى أمه باكيا، فتلقى صفعة ليكف عن البكاء..
هكذا يكون الخذلان...!!
@sensibly
" عندما تنتصر المصلحة الخاصة على المصلحة العامة ينهزم الجميع."
@sensibly
للتوضيح فقط !
1.الإنجليزية والفرنسية هي لغة للتواصل وليس معيارا للثقافة
2.النوتيلا : نوع من الشكولاته ولا علاقه لها بمدى رقيك في المجتمع
3.البيتزا والبرغر : وجبات طعام خفيفة لسد الجوع و أكلها ليس دليلاً على التحضر كما إن العدس نوع من الحبوب ولا علاقة له بالفقر
4.القهوة : تشرب كنوع من المنبهات ولا علاقه لها بتحقيق الأهداف ولا بثقافتك ولا بالقراءة فقد تستطيع قراءة عشرات الكتب وتزيد من ثقافتك وأنتَ تأكل التمر .
5.السيارة : هي وسيلة نقل وليست أداة للتفاخر ولن تجعل منك سوى شخص يمتلك وسيلة نقل .
6.النسب والقبيلة : شيء ليس من إختيارك فمن غير المنطقي أن تتفاخر بشيء ليس من كسبك
وأخيرًا يمكنك أن تتفاخر بأخلاقك وإنجازاتك
كن إنسانًا يمثل نفسه بأخلاقه .
@sensibly