شسوت بيك الخيل؟
شو متغير حيل ..
جاوبني وريح دلالي
معقولة أنت حسين الغالي!
دبريلي ملگة بـ روحي و حشة حُضن
شگد ناس صغرت مِن فراغج كبر
شـ جريتِ مِني و ما أنجر النفس
ضلت النسمة بـ ريتي تطبع أثر
رِحتِ .. و خيالج لا غفى و لا مشة
لا عاف روحي و لا بـ عيني أستقر
أربع مواسم ظّل خريفج يـجي
و طاحت ملامح وجهي مِثل الشجر
- علي رشم
18 ذو الحجة ، عيد الغدير الأغر
"إني بايعتُ عليًّا"
موّلاي
ورگة بخضارك ولا شجرة بخضار أحد ..
كل ما ارجوه من السادة المشيعين
السائرين بي الى مقبرة السلام
أن يرسموا على شاهدة قبري
ناياً يصدح
وقنينة خمر تنير لي الطريق
موفق محمد
غريبة الروح ..
لا ديرة التلفيها ، ولا طيفك يمر بيها ..
احفروا قبري بجرّافةٍ
عِندما أموت!
فما رأيتُه يؤهّلني لأنْ أكون
مقبرةً جماعيّةً لوحدي!
- ميثم راضي ..
كيف تنبتُ دائمًا في بيوتنا إسمًا بعد إسم ؟
كيف لجدرانِنا أن تقفَ دونَ إحدى صورك ؟
كيف لآبائنا أن يقوموا
دونَ ذكر اسمك ؟
وكيف لنا أن نعيشَ دونك يا عليّ ..
[إذا هلّ هلال محرّم نشرَت الملائكة ثوب الحسين]
قيل لمولانا الإمام الصادق صلواتُ الله وسلامه عليه:
سيّدي جُعلتُ فداك إنّ الميّت يجلسون له بالنياحة بعد موته أو قتله وأراكم تجلسون أنتم وشيعتكم من أوّل الشهر بالمأتم والعزاء على الحسين؟
فقال صلواتُ الله عليه: «يا هذا، إذا هلّ هلال محرّم نشرَت الملائكة ثوب الحسين عليه السلام وهو مخرّقٌ من ضرب السيوف وملطَّخٌ بالدماء فنراه نحن وشيعتُنا بالبصيرة لا بالبصر فتنفجر دموعنا».
- ثمرات الأعواد، ج١، ص٣٦.Читать полностью…
لم تتركِ الحربُ مِن آبائهم أحداً ،
ليسألوهُ بِيومٍ : ما الذي يجري ..
الك چانت يحلو الطول جيات
عجب تبخل علينه بجية العيد
....
عريان السيد خلف
....
@shamahalrugba
شكثر سولفت للشمعات
بلكي تجيب طاريهم
شكثر وصيّت
حتى المالهم خبرة وعرف بيهم
شكثر فوگ النهر خليّت
چم دمعة ، ورسايل شوگ
وأتعذرني ساعي الماي
ما يندل شواطيهم ..
نعمة برسالة أنتهت ، گلت اگدر بدونك
چا والله ما فارگت لو شايف عيونك ..
ليلي وحشة وغبشة الله بعيدة
وگمت أحن حتى على الما أريدة
اني بايعكم چنت
بس ارجعوا بأي وقت
والي سويته بعد ما اعيدة
ماذا ستشرحُ
ما الذي قد يُشرحُ؟
بعضٌ من التبريرِ
نصلٌ يذبحُ!
دعْ لي غموضًا كافيًا؛
ليُضلَّني
أظننتني سأُسرُّ حين تُوضِّحُ ..؟
رديتلكم شايل فرحة ،
بگد ما شايل هم من عدكم .
رديتلكم وأدري بعمري تكسر مثل الجام بحبكم
رديت وجايب ضحكاتي
ارد اوگف وابچيهن يمكم
يالعفتوني ولسه هدومي من افركهن تطلع ريحتكم ..
أنا وگلبي تعاندنا،
هذاك المنتچي هلالك؟
عبر چم سما
وما طاح بشواطينا…
وأنا وگلبي تعاركنا،
أمد روحي؟
شيوصلها
شيوصلني؟
ولك عيدك
غسل كل دمعة بمراية
ولا سكّت بواچينا…
وأنا وگلبي تحالفنا،
بعد ما نطر صفناتك
وإذا غلطة وچهبناهن
نسوّي ارواحنا متيهين…
وظلّينا بزعلنا
ووگفت الساعات
والساعة شثگلها تصير للمحد يجي يراضيه
وتصير الميالة ارماح
وارگاب الثواني معلگات سنين…
وأنا وگلبي
نسينا الزعل والحلفان
مدري شلون ردّينا!
وعبرنا لشوفتك مَيتين...
تراب من الدرب
وشوية من دمعي
وأنا وگلبي اجيتك طين…