رواياتي🧸🎻
05 October 2025 05:12
:وقلللباحثينَعنْ
عيوبنا مَهلاً،فماالبدرُ
فيْنقصانهِإلاهلالُ.
Читать полностью…
رواياتي🧸🎻
05 October 2025 05:09
_
أصعب شيء مو الألم، مو الخذلان،
أصعب شيء إنك تضيع نفسك في ناس ما يستاهلوا،
تجهد قلبك ووقتك وفكرك لهم، وهم ما يقدّروا شي.
ركّز على نفسك، على مستقبلك، على اللي يحبّوك بصدق: والديك، وذاتك، وحياتك.
#كلماتي
_
Читать полностью…
رواياتي🧸🎻
04 October 2025 08:09
_جميع النِساء عظيمّات
إلا التي ترى الحياة رجل.
Читать полностью…
رواياتي🧸🎻
04 October 2025 07:56
أما عن وضع غزة …
فختصرها البردوني حين قال:
"عجز الكَلامُ عن الكِلام" 💔.
Читать полностью…
رواياتي🧸🎻
03 October 2025 05:13
#لمحة من رواية /
بين الريح والسحاب
الكاتبة : 𝓐𝔃𝓪𝓵 𝓶𝓸𝓱𝓪𝓶𝓶𝓮𝒹
(البارات الاول)
كان الليل ساكن، والظلام مغطي المدينة كأنه رداء غموض، إلا إن صوت السيارات المسرعة على الخط السريع كان يكسر هالهدوء. على جسر مرتفع، واقف إيان، الشاب اللي ملامحه جامدة ونظرته حادة، مستند على دراجته النارية، يدخن سيجارة بهدوء وعينه تراقب السماء كأنه يدور شي ضايع منه.
في مكان ثاني، داخل قصر فاخر، كانت سحاب واقفة عند نافذة غرفتها تطالع المدينة بنظرة سرحانة. اسمها يشبه شخصيتها، هادية لكن بداخلها قوة ما تنكسر.
وفجأة، دخلت نوف، صاحبتها، وهي تلهث كأنها ركضت مسافة طويلة.
نوف (بلهفة): "سحاب! سمعت شي ما ينصدق!"
سحاب (بحذر): "وش فيه؟ وش صاير؟"
نوف (بصوت واطي): "في واحد شافوه رجال خالك الليلة… يقولون إنه يراقبك من بعيد، وكل ما تحركتي يكون قريب!"
سحاب (بصدمة): "مستحيل! ليش يراقبني؟!"
نوف: "والصدمة! كمان شفت خالك يتكلم مع رجال غريب، اتوقع هو نفسه لابس أسود، ونظرته تخوف!"
سحاب (بقلق): "غريب؟ شلون يعني؟"
نوف: "ما أدري… بس الحرس متوترين وهو شكله ما يمزح."
في نفس الوقت، إيان تلقى اتصال من رقم مجهول. رفع جواله ورد بصوته البارد المعتاد:
إيان: "تكلم."
الصوت: "الهدف واضح. البنت اللي في الصورة، لا تغيب عن عيونك. بس دير بالك، اللي وراها ناس ما يرحمون."
إيان (بهدوء): "اعتبر الموضوع منتهي."
بس اللي ما كان يعرفه إيان، إن سحاب ما كانت مجرد هدف، كانت الشرارة اللي بتغير حياته كلها .
#يتبــــــــــــــــــــــــــع
Читать полностью…
رواياتي🧸🎻
03 October 2025 04:38
🎀أول فيديو #تعريفي لي بقناتي:🎀
Читать полностью…
رواياتي🧸🎻
03 October 2025 04:32
_
#الكاتبــةة: 𝓐𝔃𝓪𝓵 𝓶𝓸𝓱𝓪𝓶𝓶𝓮𝒹
#عنوان_الكتاب: مرايا
هذا الكتاب تنموي واجتماعي، يحكي الواقع بكل تناقضاته: الأمل واليأس، الظلم والعدل، الحقد والمحبة، توزيع النعم، وفلسفة الابتلاء والفرج.
لقد اخترت عنوان «مرايا» لأنه يرمز لكل ما تعكسه الحياة لنا من تجارب ودروس، كما تعكس المرآة الصورة التي أمامها، فكل فصل في هذا الكتاب هو انعكاس لواقعنا، مشاعرنا، قراراتنا، وأحيانًا اختياراتنا التي لم ندرك سببها إلا بعد أن تكشف الأيام حقيقتها.
الهدف من الكتاب:
إيصال رسالة للقارئ مفادها أن الحياة، رغم قسوتها، لها وجه آخر، وأن الفرج موجود دائمًا مهما طال الانتظار.
_
Читать полностью…
رواياتي🧸🎻
26 September 2025 07:03
"بص يا سيمبا، اللي ضيعنا بالقصد
مش هيلاقينا تاني بالصدفة."🤍
Читать полностью…
رواياتي🧸🎻
24 September 2025 13:59
YEMEN💰EXCHANGE
قناة أسعار الصرف والذهب يومين👌💰
أحدث الاسعار العملات وذهب في صنعاء وعدن💵💎
/channel/+UzdbaRxU4lsMhaQd
للاشتراك تفضل من هنا👆
Читать полностью…
رواياتي🧸🎻
20 September 2025 09:22
في كل يوم تصحو فيه ينقص عمرك يوم، فإذا لم تستطع أن تكون قلماً لكتابة السعادة للآخرين فكن ممحاة لطيفة تمحو بها أحزانهم.💖🥀
Читать полностью…
رواياتي🧸🎻
18 September 2025 15:14
/channel/+U2eVj6LCXI8xNmNk
Читать полностью…
رواياتي🧸🎻
16 September 2025 07:18
_ فيني من الثقل مايحسبونه غرور
بس فيني ثقه وتواضع ما يفهمونة💖✨.
Читать полностью…
رواياتي🧸🎻
14 September 2025 12:01
من اجمل المسلسلات حرفيآ🫀🥺
Читать полностью…
رواياتي🧸🎻
14 September 2025 10:00
_
قصة قصيرة تنبض بالوجع، وتحمل بين سطورها ندمًا لا يُشفى...
ليست مجرّد حكاية عن حبٍّ من طرفٍ واحد، بل وجعٌ تأخّر الاعتراف به، حتى مات صاحبه وهو ينتظر كلمة... ولم يسمعها.
قصة حقيقية، اقرأها إن كنت تؤمن بأن بعض القلوب تُحبُّ بصمت، وتموت بصمت.
في قريةٍ نائيةٍ من أرض اليمن، حيث العزلة تلف المكان، وحيث الحكايات تموت قبل أن تبدأ، وُلدت قصة بين جدران مدرسة مختلطة، لكنها لم تُزهر إلا بعد أن ماتت.
كانت "سُكون" فتاةً صغيرة حين بدأ زميلها في الصف "إيان" ينظر إليها كما لو كانت الوطن، كما لو أن ابتسامتها دعاء لا يُرد. أحبّها كما يُحب الطفل لعبته الأولى، ووقف في وجه الدنيا من أجلها، بينما كانت هي لا ترى فيه سوى مزعج.
كلما ابتسم لها، أبلغت الإدارة. وكلما حاول الاقتراب خطوة، دفعته خطوات إلى الوراء. كانت تشكو دائمًا للمعلمات: "هذا الفتى لا يتوقّف عن التحديق والابتسام! تصرفاته غير لائقة!"
فكان يُوبَّخ، ويُفصل أحيانًا، ويُجبر على الوقوف في ساحة المدرسة تحت الشمس عقابًا...
لم تكن تعرف معنى الحب، ولم تدر يومًا أن قلبًا نقيًّا كان يكتب لها عمرًا من الوفاء بصمت.
سُكون فتاة ريفيّة بسيطة، لا تعرف من الحياة سوى دراستها، وحلم والدها بأن يراها طبيبةً ترفع رأس العائلة.
أما إيان، فشاب لم يملك من الرفاه شيئًا، لكنه امتلك قلبًا يفيض حبًّا، كلّه لها.
منذ طفولته، كان يرى فيها ما لا يشبه الآخرين. لم تكن الأجمل، ولا الأذكى، لكنها كانت "سُكون"... وكانت تعني له كلّ شيء.
كان كلّ يوم، بعد خروجهما من المدرسة، يراقبها من بعيد، يسير خلفها حتى تدخل منزلها، ثم يعود إلى بيته مرتاحًا لأنه رآها آمنة.
ومع مرور السنوات، ودخولهما المرحلة الثانوية، كبر جسده، ونضج قلبه، لكن حبّه لها بقي كما هو… صامتًا، خجولًا، وفيًّا.
كان الحب عنده عبادة… لكنه كان عندها عبئًا.
سُكون لم تبادله أي شعور، بل كانت تراه ثقيل الظل، كثير التصرف، غير مريح.
كلما ابتسم، أوشك أن يغضبها، وكلما اهتمّ، شعرت بالضيق.
وذات يوم، حين رآها تبكي بعد نتيجة امتحان صعبة، مدّ لها منديلاً، فقالت أمام الجميع:
"لا داعي للتمثيل، لا تقترب منّي!"
ضحك البعض، أما هو… فسكت. وسكوت إيان، كان دومًا يحمل ألف كلمة لا تُقال.
كلّ يوم، كانت قسوته في عينيها تزداد، وكان حبّه في قلبه يكبر…
لكنها لم تكن تعلم.
وفي عامهم الدراسي الأخير، أنهى إيان امتحاناته الوزارية، ثم جاءها في الصباح الأخير، نظر إليها نظرة طويلة وقال:
"سُكون… سأغيب قليلًا."
فأجابت ببرود: "غيابك كوجودك… لا يغيّر شيئًا."
ابتسم… ثم رحل.
مرت الأيام، واندلعت الحرب، وقرّر إيان أن يذهب للدفاع عن الوطن.
سافر إلى الجبهة… وسُكون لم تكن تعلم، ولم يُحدث ذلك فرقًا في قلبها.
رحل إلى حيث الوطن ينزف، إلى حيث تُختبر القلوب والنوايا.
ذهب مقاتلًا، مؤمنًا، حاملًا قلبه المُتعب معها، دون أن يُخبرها أنه أحبها منذ الصف السابع، ودون أن يسمع منها يومًا كلمة "شكرًا".
مرّت الأيام… وصدرت نتائج الامتحانات…
لكن إيان لم يكن حاضرًا ليعرف نتيجته.
عاد بعدها… لكن في كفنٍ أبيض.
كان جسده ملفوفًا بعلم الوطن، بلا ملامح، بلا صوت، بلا ضوء.
صرخت أمّه على باب المنزل، تنادي اسم ابنها الذي وعدها بالعودة، وكل صرخةٍ منها كانت تمزّق قلب سُكون ألف مرة.
سقطت سُكون على الأرض، تبكي كما لو أن روحها تُنتزع من صدرها.
تذكّرت كل مرةٍ دفع ثمنها ظلمًا لأجلها، كل نظرةٍ صدّتها، كل لحظة سخرية وجهتها له، كل كلمة قاسية قالتها حين قدّم لها قلبه وعمره حبًّا.
بكت… لكنّه لم يسمعها.
تمنّت لو يعود يومًا واحدًا، ساعة، دقيقة… فقط لتقول له: "أنا آسفة... وددت لو أحببتك قبل أن ترحل."
لكن الوقت لا يعود، والقلوب الطاهرة لا تنتظر طويلًا.
ومات إيان…
وماتت في قلبها أشياء كثيرة لم تولد أصلًا.
انتهت... بعد أن فات الأوان.
رسالة القصة تقول بصوت خافت:
"لا تؤجّل كلمة، قد تكون حياة كاملة بانتظارها."
كلمـــات ختاميـــة:
أيها القلب الذي جُرح وأنتَ تحاول أن تُحب،
أيتها الفتاة التي لم تفهم أن الحب ليس كلمات تُقال فحسب...
ألم يكن من الأجدر بكِ أن تعيشي اللحظة، وتفهمي النداء الذي كان يعبّر عن حبٍّ صادق؟
كلّ يومٍ مرّ، وكل كلمةٍ جارحة، وكل لحظةٍ طردتِ فيها الحب عنكِ، كانت خطوة نحو الندم الذي سيستوطن قلبكِ بعد فوات الأوان.
يا فتاة، إن علمتِ أن في قلب أحدهم حبًا مخلصًا، فلا تستهيني به، ولا تظنّي أن الحب لا يعني شيئًا ما لم يخرج من قلبكِ أنتِ.
فالحب لا يُجبر، ولا يُطالَب، ولا يُنتزع عنوةً،
لكنه إن كان صادقًا… يبقى.
وإن غادر… فلا تعودي لتندمي حين لا يبقى منه إلا الذكرى.
لا تسمحي للأيام أن تمضي دون أن تُعبّري لمن يحبكِ عن مشاعركِ.
لا تخوني مشاعره، بل احترميه بأن تكوني صادقة وواضحة.
ولا تجعلي الصمت سيفًا يجرح… لأن الندم حينها سيأخذ مكان الكلمات، ولن تجدي سوى ذكرياتٍ تُحطّم قلبكِ.
👇👇👇
/channel/az_m_2005
_
Читать полностью…
448